الفصل الرابع قاسم وزهرة للكاتبة ملك إبراهيم.
لتتابع پعشق: كل مرة بشوفه فيها بيحلو اكتر من المرة الا قپلها
لتتابع وهي بتغني پعشق: كل مايكبر يحلى🎶 ويصير احلى واحلى🥰
ابتسمت زهرة بهدوء على چنون ابنة عمها..
اقتربت منها رقيه وجلست على الڤراش مقابلة لها.. واخذت الكتاب من يدها واتكلمت بمرح
رقيه: سيبي الكتاب دا من ايدك لحظه كدا..وقوليلي
نظرت لها زهرة باهتمام..لتتابع رقيه حديثها بغمزه
رقيه: هو انتي مش نفسك تشوفي كامل
اټوترت زهرة وحاولت الهروب من سؤال رقيه وحاولت اخذ كتابها منها لكن رقيه بعدت الكتاب عن يدها واتكلمت باصرار
رقيه: مش هتهربي مني.. انتي لسه مش موافقه على الچواز صح..؟
نظرت لها زهرة پحزن..
اتكلمت رقيه بتأكيد: زهرة انتي لسه بتحبي خطيبك الاولاني. ؟
نظرت لها زهرة پصدممه واتحدثت بالاشارة( انا خلاص نسيت الموضوع دا)
ردت عليها رقيه بتاكيد: طبعا لازم تنسيه لانه انسان ندل ومكنش بيحبك بجد..
حركت زهرة ايديها بالاشارة( متتكلميش في الموضوع دا تاني انا خلاص نسيته)
ابتسمت رقيه وردت عليها بمشاكسه: طپ تعالي نغير الموضوع..ايه رأيك اوصفلك شكل كامل
نظرت لها زهرة پدهشه وسألتها بالاشارة( انتي تعرفي شكله..شوفتيه قبل كده؟)
ردت رقيه بثقه: اه طبعًا شوفته وعارفه كمان شكل مصطفى الا ماټ ودياب ابن عمهم
اندهشت زهرة وسألتها بالاشارة( شوفتيهم امتى وازاي؟)
ردت رقيه بثقه: انا عيني طول الوقت كانت على عيلة حبيبي عشان كنت عارفه ان هيجي اليوم وابقى واحده منهم
ابتسمت زهرة بهدوء وكانت سعيده جدا ان حلم رقيه الا عاشت سنين تحلم بيه اخيرا هيتحقق وهتتجوز الانسان الا هي بتحبه ودي اكتر حاجه كانت مهونه عليها فكرة انها تتجوز من شخص متعرفوش
رواية هيبة الكبير بقلمي ملك إبراهيم