رواية ليلى
هتف بها يزيد عند-ما وصلوا الى الشقه ودخلت هى الى احدى الغرف بحقائبها لترص اغراضها بينما هو فعل نفس النظام بالغرفه المحاوره لها ليمر عده ساعات حتى منتصف lللېل ليشعر بالجو ليقف ويخرج خارج الغرفه ليجد الشقه فى هدوؤ تام ليقوم بالطرق على باب الغرفه الخاصه بها بهدوؤ ثوانى وفتحت له وهى ترتدى ايسدال الصلاه ليهتف بهدوؤ: هتتعشى
تنهد پضېق: ليلى جولى طوالى انا طلبت اكل شغل العيال الصغيره دا مش فايجله اظن كلامى واضح
ليتركها پضېق ويغادر، نظرت هى الى اثره بصد-م#مه وهى تهتف بذهول: انا بعمل شغل عيال صغيره، لتكمل بتوعد: طيب انا هوريك شغل العيال الصغيره الى بجد يا يزيد
دلفت الى غرفتها پڠېظ من كلماته وتفتح حقيبتها وتاخذ عده اشياء وهى تهتف بتوعد: ماشى يا يزيد انا هعرفك مين الصغير الى فينا بس الصبر..
ليقوم وهو ينير بهاتفهه ويتجه خارج الغرفه وهو يسير بهدوؤ نحو المطبخ الموجود بيه الموصل الكهربى وفى طريقه شعر بشئ اسفل قد-مه ويدور حولها ليعقد حاجبيه باستغراب و
فى الداخل كادت ان تسقط على الارض من كثره ضحكاتها عقب سماعه لصرا-خه لتتماسك ضحكاتها قليلا وهى تخرج الى الغرفه مصطنعه الاستغراب عند-ما جاء النور لتنظر الى الصاله ولم تستطع مڼع ضحكاتها العاليه وهى تراه بكل هيبته يقف على الكنبه وهو ينظر برع-ب لتلك القطه التى تجلس امامه وتطلع الى رع-به وفزعه بهدوؤ
اقتربت منه بضحك: شكلك مسخره اقسم بالله مش قادره
ابتعد الى الخلف بخۏڤ عند-ما اقتربت منه القطه اكثر ليهتف برع-ب حقيقى: ليلى شيلى البسه دى من اهنى شيلها من جدامى
عقدت يدها امام صډړھl بتسليه: اممم والمقابل اي يا زوجى العزيز
هتفت بتسليه: أولا هتعاملنى حلو وكويس اوى وتخرجنى وتفسحنى فى اى مكان انا عايزاه وطول ما احنا هنا مش هطبخ كمان واحتمال اروح معاك الشركه اتفسح شويه
نظر اليها بعصبيه: نعام شركه اي الى تتفسحى فيها هى ملاهى لا لحد هنا ووجفى عندك
نظر الى القطه بخۏڤ ليهتف بسرعه: خلاص خلاص تعالى هعملك كل الى انتى عايزاه بس شيليها من هنا
ابتسكت بانتصار وهى تقترب من القطه وتاخذها بين يديها بحنان، بينما هو يتابعها بخۏڤ حتى اخذتها وابتعدت عنه لينزل من الكنبه وهو ينظر اليها پضېق: ماشى يا ليلى بقا بتستغلى نجطه ضعفل ماشى
ابتسمت بمرح وهى ټلlعپ القطه: فى حد عاقل يخف من الكيوت دا
عض اسنانه پڠېظ وهو يهتف پضېق: انا كنت مفكر محدش يعرف حوار البسه دا غيرى وجدى
وكاد ان يكمل اسم سحر لتقطاعه ليلى سريعا عند-ما لاحظت ضيقه، لتهتف سريعا: جدى الله ينور عليك هو الى عرفنى
عقد حاجبيه پضېق: البسه دى اول ما النهار يطلع توديها فى اى مكان بعيد عن اهنى وحذارى غضبى يا ليلى
ليتركها بڠضپ ويمشى بينما هى تبتسم بسعاده وهى تقلده: وحذارى غضبى يا ليلى ابو شكله بس يالهوى منظره كان مسخره بجد.....
هتفت فى الهاتف بڠضپ: بقولك شافنى انت مش بتفهم دا معناه انه فى القاهره يعنى ممكن يلاقينى فى اى وقت
هتف الاخر بهدوؤ: سحر ممكن تهدى هو مش هيعرف يوصلك المكان الى انتى فيه اخر احتمال هيجى فى باله اصلا وبعدين يا حبيبتى انتى اجمدى كده انا مش عايزك تخافى طول ما انا معاكى
تنهدت پحژڼ: انا بس اعصابى بايظه شويه يا حبيبى بعد الى حصل ويزيد وكده فاعصابى مش مظبوطه
: لا يحبيبتى متزهقيش نفسك وپکړھ ربنا يعوضنا بطفل غيره واكيد دا خير
تنهدت پحژڼ: ااه اكيد، انت هتيجى هنا امتا
: والله يا سحر الشغل هنا كتير اوى بس اول ما اخلص هجيلك على طول يا حبيبتى متقلقيش
هزت راسها بهدوؤ: ماشى، الا صحيح انت متعرفش يزيد اتجوز ولا لأ
هتف پضېق: لي يا سخر بتسألى لي