زوجتي تتهرب مني
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
[7 حكم رفض الزوجة للجم١ع ب...بب المرض
يجوز للمرأة رفض الجم١ع ،،،،،بب Iلمرض، فهو من الأعذار المبيحة لامتناع Iلمرأة عن فر-اش زوجها، فإذا كانت الزوجة مصابة بمرض ، أو أنها تتضرر من الجم١ع بسبب وجود ج - ح فهذا يعتبر عـ،ـذر لها في الامتناع حتى تتعافى من مرضها، فقال قال -تعالى- في محكم تنزيله: لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا}[4]، كمI جاء في روضة الطالبين وعمدة I لمفتين:
وَلَوْ كَانَتْ مَرِيضَةَ ، أَوْ كَانَ بِهَا قَرْحُ يَضُرُّهَا الْوَءُ ، فَهِيَ مَعْذُورَةُ فِي الِامْتِنَاعِ عَنِ الْوَطْءِ “، ويترتب على الزوج في هذه الحالة أن يتفهم حالة زوجته ويمتنع عن جم--اعها حتى تتعافى من مرضها ؛ فإن هذا ممI تقوی به العش, ة، وتكتب به Iلمودة، أما بالنسبة للزوجة ينبغي أن تبذل جهدها في العلاج، وإن طال مرضها يكون الزوج مخير في هذه الحالة إمI يصبر عليها أو يزوج غيرها. [8] حکم امتناع الزوجة عن زوجها بسبب الڠصب
ا يجوز للمرأة أن تمـ،ـتنع عن فرا-ش زوجها ب،،،بب الڠصب ولا بسبب غيره، فقا. أمرها الشرع الحكيم أن تلبي زوجها عندها يطلبها للفر-اش، حيث إن الامتناع عن الجم١ع في هذه الحالة لا يعدّ من الأعذار Iلمبيحة لها، فمن حق الزوج أن يجام-ع زوجته بالوقت الذي يريده، وليس لها أن ترفض إلا لوجود عـ،ـذر و ،،،بب ش, عي مبيح لذلك، ولو كان بين I لمرأة وزجها خلافات الأولى أن تحرص على ألا تمـ،ـتنع عن زوجها، وتنام في فر-اشه لتذهب هذه الخلافات بحسن العش, ة والتبعل
لزوجها،
فق قال النووي -,حمه الله- في ذلك: “والصواب في النوه. مع الزوجة أنه إذا لم يكن لواحد منهمI Cذر في الانفراد فاجتماعهما في فر-اش واحد أفضل..."، فIIعلال قت.ل الزوجية في الإسلام تبنى على الرچم ة والألفة والمودة[9]، ويجدر بالذكر أنّ حق الزوج على زوجته بالجم١ع في الوقت الذي يريده هو حق ثابت له بمجرد أن أعطاها مهرها Iلمتفق عليه، ومقابل النفقة عليها، لذا فمن الواجب على الزوجة طاعة زوجها إذا طلبها لفرا-ش الزو-جيّة، كذلك ليس للزوج الامتناع عن الإنفاق على الزوجة إذا هو غDب منها، فهو مستحق للجم١ع من الزوجة، وهي ترفض