البارت التاسع القاسې للكاتبة اماني المغربي.
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
ص رخت تاليا بأعلي صوتها پخوف علي محمد. هو ملهوش ذنب سيبة ي مشي
سامر ببرود وهو ممسك السلك الع ريان.. اممممم بقا قلبك ضغيف ي تاليا انتي ما كنتي كدا
عي طت تاليا وترجتة... أرجوك ارجوك ما تأذهوش هو ملهوش ذنب
اتغاظ سامر فهي لأول يراها بهذا الشكل ومن اجل من من أجل حربوع
ليضع السلك في صدر محمد ليصر خ من الالم.
لتقع علي الأرض بالكرسي وتبكي... عاااااا سامر ارجوك سيبة او انا مستعدة انفذ ليك كل إلي يتطلبه بس سيبه يمشي هو ملهوش ذنب
محمد بتعب أردف بحزم... ما تستحتيليش علي حد
ضر به سامر بالقلم بغل فهو يرا عشقها لذالك الجربوع... اخ رس انت
اقترب منها وقام بشد شعرها لتصر خ پألم
ليشد محمد الحبل بغض ب... سيبها ي حيوا اان
لم يهتم به نظر إلي تاليا بغض ب ...خلية يطلقك حال
تاليا بلهفة.. بس هو مش جوزي والله العظيم ما جوزي انا نا اعرفهوش اصلا انا صعبت علية عشان مش عندي بيت فخلاني اقعد عندة يومين
سامر.....والناس إلي في العمارة إلي اقدوا ليا انك مراتة
تاليا بتعب.....احنا عملنا كدا عشان محدش يفضل يتكلم
لم س وجهها لتشمئز من لم ستة ليكذ علي سنانة... انتي عاوزاني اسيبة
عدل الكرسي وجلس علي رجلة ليلم س ش فايفها خاصة تلك الحسنة لتشمئز وتبعد وجهها
محمد بغض ب.. ابعد عنها ي حيوان والله لو قربت منها لاكون شارب من د مك ي حقېر
شاور بيدة علي رجلتة لكي يضر بوا محمد
لتصر خ تاليا هزة الكرسي.... سيبة حرام عليك سيبة خليهم بيعدوا عنة هيمو توا في إيدهم
مسك كفها.... بتحبية للدرجة دي
بكت فهي بالفعل عشقتة كيف لا تعشق ذالك الملاك الذي كان نعم السند والظهر لها في وقت لم اكن تمتلك إي شئ... سامر ارجوك خليهم يسبوة عاوز الفلوس أول ما استلم التركة هتنازل ليك عنها انا مش عاوزة حاجة غير إنك تسيبة وظلت تبكي بحړقة فهو ليس له ذنب في كل ما يحصل له
ليصر خ محمد بغض ب ويتحرك پجنون محاولا قطع الحبل... اوعي تعملي كدا ي تاليا فاااهمة
نظرت إلي محمد بضعف وعي طت اكتر
شاور سامر لرجلتة بأن يزيدوا في ضر بة
محمد.. اااااه بداء يخرج د م من فمه
لتصر خ تاليا بإنهيار. حاضر حاضر هبو سك بس خليهم يبطلوا والنبي خليهم يبطلوا
شاور لهم ليتوقفوا
نظرلها محمد بعجز يشعر بنيران تسري في جسدة من مجرد فكرة إن يلم سها أحدهم يشعر ببراكين داخلة تثور اردف بتعب.. تاليا لا
غمضت عينها بذ ل ود موعها منهمرة علي وجهها
سامر بحدة... يلي وإلا
فتحت عيونها پخوف ثم بإتجاة محمد خوفا علية ليهز رأسه بالنفي يشعر بد موعه اوشكت علي النزول بسبب شعورة بال عجز
كم صعب ذالك الاحساس كم هو كرية أن يشعر المراء بالعجز
سامر بغض ب.... مو توة
صر خت في وجه . لااااااا هبو سك هبو سك بس ما تأذهوش
محمد بغض ب. تاليا لاااااا
نظر لمحمد بغض ب.. اخ رس انت
شد زراع تاليا.. ناوية ولا اخليهم يمو توة
هزت رأسها بالموافقة بكسرة وهي تبكي بحركة
محمد بعصبية.. تاليا بلاش كدا كدا هو هينفذ إلي في د ماغة
سامر شاور لواحد من رجلتة عشان يضر بة ليضر بة في وشة
لتغمض عيونها پألم وتبكي بحړقة
سامر بضيق شكلك مش ناوية ليمسك فكها ويقترب منها ليصبح محمد مثل الثور الهايج وهي ذ ليلة وکسيرة
ولكن قبل أن يلم سها
مرفت.. ساااااااااامر
لعڼ سامر في سره وترك وجة تاليا بضيق ف من اتي بتلك الشمطاء الآن
لف وجة . مرفت احم قصدي ماما
مرفت بغير.. انت كنت بتعمل اي
سامر بتوتر.. كنت بعلمها الادب
نظرت إلي محمد.... مين دا
سامر بكرة... دا المحروس إلي كانت مستخبية عندة والله اعلم كانوا بيعملوا اي لما ببتقفل عليهم باب واحد
مرفت بجمود.. سيبة يمشي انا ما يخصنيش غير تابيا
سامر.. نعم دا مككن يودينا في ستين داهية لو طلع من هنا
مرفت بجمود... اسمع