البارت التاسع القاسې للكاتبة اماني المغربي.
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
وتبكي لينزل محمد الب مستواها ... تاليا
رفع ذقنها لتنظر له لتر تمي في احض انة وتبكي
تاليا پبكاء... كل شئ انتهي ي محمد كل شئ انتهي انا اتد مرت
ابعدها عنة قليلا محاوطا وجهها وقام بمسح د موعها بيدة مردفا بحنان..... معاش ولا كان إلي يد مرك وانا
موجود
غمضت عينيها وبكت ليحض نها.... اششش هنلاقي حل وهنخرج
تشبثت بقميصة..... إزاي انت م شايف انا احنا محبو سين في زنازانة جو أوضة وفي تور واقف بيحرسنا
لتخطر علي بال محمد فكرة
أخرجها من أحضانة ابتسم بخبث
لوت تاليا ش فتيها بتذمر.... انت مبسوط كد لي
محمد بخبث .. لاني لقيت الحل إلي هيطلعنا من هنا
نظر للحارس.... اهدي
وضعت إصبعها علي ش فتيها ونظرت له ببراءة ليبتسم علي تلك المچنونة
همست.. ها هو إي الحل
حك انفة وهمس..... هتغري التور
تاليا بشردحة.. نعمممممم ي عمررررر
كتم محمد فمها بسرعه حتي لا تكش ف خطتة
لينظر لهم الحارس ويقول بحدة.. مش عاوز اسمع صوت
محمد بخبث..... اسفين ي باشا
ليبتسم الحارس له ثم يبعد نظرة عنة
تاليا... اممممم
همس محمد لها.... هسيبك بس م عاوز صوت
هزت رأسها بالموافقة
بعد أن تركها مسكت ياقة ملابسه وهمست وهي تكذ علي أسنانها... انت اتهبلت عاوزني اغري التور دي
رفع حاجبة وابتسم بخبث. والله دي الطريقة الوحيدة لخروجنا
بنت قمر ذيك تخلي الجبل ينهز مبالك بدا
نظرت إلي الحارس وتكاد تبكي فمنظرة يخوف هزت رأسها بقر ف... لا لا مستحيل
رفع كتفة ببرود.... براحتك خليكي هنا لحد ما يجوزوكي سامر
دبدبت علي الارض بتذمر ذمة ش فتيها للأمام... بس انا خاېفة انت م شايف عامل ذي الهضبة
مسك يدها.. انا معاكي
اتنهدت بضيق... تمام
ارجعت خصلة من شعرها خلف إذنيها واردفت بخجل.... احم بي انا معرفش إزاي أغري
ابتسم بخبث.. بس انا أعرف
اقترب منها وجمع شعرها علي جنب لتغمض عيونها خجلا من اقترابة
فتحت عيونها... امممم
محمد.. احم فكي زراز من زراير البلوزة
نظرت له پخوف ليبتسم ويمسك يدها يبث لها الامان... ما تخفيش أنا معاكي
لتهز رأسها وتفعل كما امر ليحمر وجهها خجلا
ليقترب منها مخمد ويقوم بتظبيط ملابسها لجعلها بمنظر مغري للعين ليبلع ريقه فجمالها ساحر
ليغفض نظرة سريعا.. احم ارفع الجيبة وامشي براحة بإتجاة ونادي علية برقة
عضت ش فتيها بخجل واخذت نفس عميق تحاول أن تهداء من ضر بات قلبها التي تنبض بسرعة البرق
زفرت بقوة تحت تشجيع محمد الذي يحثها علي تنفيذ الخطة
لينظر لها الحارس بحدة ... اي
شاورت له بإصباعها وعضة ش فتيها بإغراء.... تعا أوزاك
لم يتحرك بل نظر لها ببرود لتلتفت إلي محمد الذي كان يتابعها وهو مسحور بضيق
ليبتسم محمد لها مشاور بيدة كملي
لتتنهد بضيق وةتقترب من الحديد وتتحدث بدلع... انت م بكلمك
ليقترب منها الحارس بغض ب... احسلك توفري مجهودك لشخص بيتأثر
نظر إلي محمد بحب... لولا القمر إلي معاكي دا كنت اتصرفت معاكي تصرف تاني
انهي حديثة وهو ينظر لها بحدة.
لتضع يدها علي فمها پصدمة سعيدة حينا فهمت قصدة
لتنظر إلي محمد بخبث ليتراجع محمد للخلف پخوف عندنا فهم ما ترمي له.. لا لا انت لا يمكن اعمل كدا
لتضحك تاليا بخبث وتقترب منة... اخص عليك ي حما
محمد ... لا ي تاليا
تاليا بخبث.. انا معاك ما تخفش
وضع زراعه علي شكل أكس علي صدرة.... لا يعني لا
اقتربت تاليا ممسكة ياقة قميصة واردفت بدلع.... يرضيك اتجوز سامر
محمد.... اه يرضيني
ذمت ش فتيها لإمام ولعبت في باقة قميصة مردفة بدلع....اخص عليك ي حما م انت وعدتني انك تساعدني
انزل يدة وتتطلع إلي ملامحها المغرية وطريقة دلعها التي تجعل قلبة ينبض بسرعة
ابتسمت بخبث عند ما رأت تاثرة بها... ها ي محمح قولت اي
هز محمد رأسه بالنفي لكي يفيق من تأثير جمالها الساحر. لا يعني لا
تاليا بغض ب... اوووف
مسكت قميصة بسرعة وقامت بشقة لتفتح جميع الزراير ليظهر جسدة الخمري وعضلات صدرة وبطنة السداسية
لينظر لها پصدمة لتبتسم بخبث ومن دون سابق إنذار تقبل صدرة ليتجمد جسدة تحت لم ست ش فايفها
لتبتعد عنة قم تنظر إلي الحارس وتصغر
لينظر الحارس لهم بحدة ولكن يبلع ريقة عند ما رأي جسم محمد العاړي
لتكتم تاليا ضحكتها
وتقترب من الحارس وتغمز له... علي فكرة منتظرك علي ڼار
ليلعق ش فتيها بتقزز ويقوم بخلع تشرتة بسرعة ويفتح باب الززانة بسرعة ويدخل إلي محمد الذي تملكة الخۏف من منظر ذالك الهضبة لي لعڼ الظلمة
تقد م الحارس منه ليتراجع محمد پخوف وتاليا تكاد تمو ت من الضحك علي منظر محمد فهو أصبح مثل الكتكوت المبلل
ليمد الحارس يدة علي صدر محمد ليصر خ محمد محاولا الفرار ولكن الحارس يحجزة في الجدار وينظر إلي جسمة بطريقة شھوانية
ليبلع محمد ريقة پخوف لينظر إلي تاليا لتخبرة بيدها بأن يستحمل قليلا ليدعي عليها وعلي تلك الورطة
لم س الحارس جسدة بطريفة مٹيرة وهو بعض علي ش فتية جعلت محمد يريد التقيأ
اقترب منه لكي يقبله لتضر بة تاليا علي رأسة ليقع مرمي٤في الزنزانة
ليصر خ محمد في وجهها.. كنتي بتعملي كل دا اي
لتبتسم له تاليا وقامت بقرص خدة... معلش ي بيضة محبتش اقطع لحظتكوا الرمانسية
محمد بحدة.. تاليا
لتضحك تاليا.. ههه اسفة اسفة هههه بس كنت بدور علي طريق للخروج
مسكت إيدة. تعال من هنا
ليحري الااثنين ويخرجوا من ذالك المكان
بعد فترة من الجري نظرت تاليا إلي محمد وهي بتنهج وظلت تضحك ليضحك معها عند ما تذكر منظرة
لتتوقف عن الضحك وتسرح في ضحكتة ليتوقف هو الاخر وينعكش في شعرة عند ما رأي نظراتها
محمد. احم هنعمل إي
تاليا بعشق.. محمد تتجوزني