البارت السادس القاسې للكاتبة اماني المغربي.
عليا
لتلتقي نظراتهم لتبتسم بحب.... إيد علي إيد بتساعد
وتوجهت به إلي الفراش بدل الحمام.... الجو بدر لو هدومك اتغرقت صعب إننا نغيرها عشان كدا ارتاح وانا هشوف ليك إي حاجة تهدي الحرارة
لم ينتبه إلي حديثها فهو لا يشعر بجسدة من الأساس
جعلتة يجلس ثم ساعدتة علي فرد جسدة لتنظر له وهي بذالك القرب لتتطلع إلي ملامحة الرجولية فهو خمري اللون ورموشة طويلة وتبلع ريقها لتقرر أن تبتعد لعل ضر بات قلبها تهداء ولكن قبل أن تبتعد
لتبتعد كأن أفعي لدغ تها بداءت تتنفس بسرعة نظر ت له پصدمة فهو قد أخذ قبلتها الاولي
لتتغير ملامح وجهها الضيق وأردفت بإنزعاج .... تعرف لو ما كنتش تعبان كنت
زفرت بضيق وقامت بضړب الأرض بقدمها وغادرت لتجلب له شئ يهدي الحرارة فهي علي إي حال دكتورة ويجب ان تساعدة كما ساعدها وستعاقبة فيما بعد علي فعلتة
استغفر الله العظيم Amany
عندما شعر بأنها بداءت في الاستيقاظ مثل النوم
ضړبت علي جبهتها... غبية لتقرر أن تغادر الغرفة قبل أن يستيقظ
ليفتح عينة بعد أن غادرت ويتنهد بحزن فماذا كان يظن إنها ستقترب منة وتقبلة وتخبرة عن مدي حبها له ياله من تفكير سخيف من شخص أسخف يعيش علي الأوهام
كانت تحدث نفسها دون أن تلاحظ الطريق لتنص ډم بجسد قاسې
لترفع نظرها وتخجل عندما تجدة لتهرب بعينيها وتتلعثم وتحدثة وهي تحرك يدها.. انا اسفة انا كنت كنت ماشية يعني
ليبتسم هو ويرفع إصبعة ويضعها علي شفتيها... اششش اهدي
لترمش عدة مرات ويبداء قلبها يدق بسرعة فهي لثاني مرة تكون بهذا القرب
قاسې بحنان... انا رايح الشغل لو عوزتي حاجة رني عليا
ليحل الليل