الفصل الثاني القاسې للكاتبة اماني المغربي.
شوية تتهميها بحاجات ملهاش دخل فيها
ترك يدها وحاوط خصر لين بتملك...... هي دلوقتي بقت مراتي وأي حد هيهنها كأنة بيهني أنا شخصيا فايريت ي ماما بلاش كل شوية ټجرحي فيها ثانيا مش غلطتها أن محمد سابنا ومشي
الام بزعيق.. اومال غلطة مين مش هيا إلي راحت غلطت مع واحد و
قاسې پغضب وصرامة.... ماااااماااا مليون مرة هقولك وهقول للكل أن لين ما عملتش حاجة غلط
نظرت لين له پصدمة كيف له أن يكون متأكد لتلك الدرجة من برائتها كأنه رأي ما حدث تلك الليلة او كان علي دراية مسبقة فيما سيحصل
فلاش باك أماني المغربي لا حولا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
كانت مازالت في أول أيام الجامعة حينما تعرض لها أحد الشباب ولسوء حظها محمد لم يكن معاها في ذالك اليوم
لين پخوف لانها لم تتعود أن تتعامل مع أحد غريب من قبل..... نعم
..... بصراحة انا من اول ما شفتك وانا مش قادرة ابطل أفكر فيكي
ارتجف جسدها والدموع تجمعت في عينها خاصة إنة كان يحاول لمس يدها
وقفت أمامة صديقتها..... روح ألعب بعيد ي بابا وروح شفلك تسلاية تانية لان لين مخطوبة
الفتي پغضب.... وانتي مالك انتي هو انا وجهت ليكي كلام وبعدين انا مش شايف في إيدها دبلة
في ذالك الوقت أسرعت لتهاتف محمد ولكن قبل أن تتصل وجدت قاسې يرن ففتحت بسرعة وهي تبكي..... الحقني ي قاسې
وإلي كان سذهب لها دون أن يخبرة هو بذالك فطلب منة أن يبعث لها احد السأقين إذا كان خائڤ أن تعود لحالها
كيف لا ېخاف عليها وهي تخاف من خيالها كيف سيطمئن قلبة وهي لحالها حتي وإن كانت مع صديقتها أليس صديقتها فتيات مثلها فبالتالي لن تستطيع حماية نفسها إذا حصل شئ هو ېخاف عليها عندما تكون مع محمد فكيف من دونة
رن عليها لكي يعلم أين هي فهو الآن أمام الجامعة فشيطانة لعب بعقلة وأخبرة أن يتمتع بقربها حتي لو للحظات لعلة يطفئ