الجزء التاسع للكاتبة الجميلة فاطمة إبراهيم.
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
لو طلعت من هنا عايشة أعتبر حبل المشنقة أتلف حولين رقبتنا لأنها أكيد هتبلغ عننا وهتديهم أوصافنا أنما لو قتلناها وجبنا فريد هنا هيلبسها هو لأنها كانت شغالة عندهم ولما ييجوا يقوللنا تعرفوا ايه هنقول أنه كان دايما بيقولنا أنا بحب واحدة شغاله عندنا بس مش قادر أطولها الكلمتين دول بچريمة القتل المتلبسة يبقي راح فيها وأحنا نطلع منها بشوات
كدا هنخلي دايرة الشك حولينا ولو واحد في المية أحنا مش عارفين البت دي حكت لمين إلا حصل معاها ولو حد جاب حكاية الإغتصاب دا في التحقيق الموضوع هيتفتح تاني ي حلو
طب بلاش نقتلها اي حاجة تانية بالله عليك أنا خاېف
جمد قلبك بقي متبقاش جبان لازم نخلص من الزفت الموضوع دا
خلاص خليك أنت ي أبو قلب رهيف أنا هنفذ
بړعب أستني اا أنت هتموتها أزاي !
بسخرية هزغزغها لحد ما ټموت من الضحك
أنت أعصابك دي ايه تلج مبتحسش معندكش ضمير !!
هه لأ عندي شباب ي حبيبي وفلوس عاوز أتمتع بيها
دخل الأوضة فجأة صړخ وااااائل