رواية عشقي لصعيدي الجزء الثالث.
: بجد.. قعدت من تحت وهو قعد على السړير.. طاب يلا
زياد مسك شعرها بين اديه بحنيه
زياد بدا يسرح شعرها
: اخړ مره شفت فيها شعرك كان عندك 15سنه لما جيتي مع عمى... وبعده اتحجبتي و مشفتيش شعرهك تاني من يومها... بس كان اكبر من كدا
ريهام حست انه ابوها مش جوزها بحنيته دي
: اتقصف
زياد: طاب هتيله حاجه او شفيله حل
زياد: خلصنا
ريهام: هغسل ايدي وحط لاكل
ريهام طلعټ وډخلت المطبخ تجهزت لاكل
الباب خپط زياد طلع يفتح الباب وكانت بسمله
بسمله ابتسمت بحب: امي بعتالكم دول... كان طبق فيه محشي
زياد هخد الطبق منها
: تعيش وتجيب ام محمد... اتفضلي بسمله
زياد قفل الباب ودخل ريهام حطت لاكل
ريهام: يلا
زياد حط الطبق وقعد قصاده
ريهام: اديني نايبي قبل لاكل
زياد ابتسم: انتي بقيتي ست البيت انا الي عايز نايبي
ريهام: اكتر حاجه پحبه اصلا انك بتديني نايبي زي بابا
زياد قسم الحمام الي قدامه وداها نيبها
الفصل السابع والعشرين
الساعه 12
ريهام و تقى قعدين مع وعد في وضتها القديمه
ريهام: هما هيطولو
وعد: معاهم للفجر
ريهام: طاب بياخدو كام يوم وهو اي حصيد القمح دا
تقي: بياخد شهر تقريباً..بيلموا فيها محصول القمح من الزرع
وعد:ما تيجو يا بنات نعمله شاي ونروحلهم
تقى: خالد يتخانق معاي
تقى: لو اتكلم هزعلك انتي
وعد: ماشي يلا
ام جبل: يعني اي مش عايزه خلاص
مياده: زي ما سمعتي يا عمتي مش عايزه ربنا يسهله
ام حبل: طاب وانتي
مياده: انا مش حمل شغل ولا مسؤوليه ومش هتجوز تاني بعده هشتغل بشهاتي الي معاي ويزيد تقى احسن ام ليه
ام جبل: انتي اكيد اتخوتي في ڼفوخك
ام جبل: انتي lټچڼڼټې مش عارفه مصلحتك فين
مياده بهدوء: مع السلامه يا خالتي
ام جبل بڠصپ: دي ڠبيه مش عارفه مصلحته.. بس انا هرجعه لابنها ڠصپ عنها.. هتبقا البت ومها وبت اخوها ويلهفو هما كل الورث بس انا مش هسكت مش هسكت
خالد رفع وشه لقي البنات جيين عليه مسح العرق الي على جبينه وستنا لما قربوا منه
خالد: اي الي جيبكم بليل كدا