الجزء الحادي عشر قصة رائعة.
انصاع وليد لطلبه ...
وليد : الو السلام عليكم عبير هانم معايا ؟
=ايوا انا .. انت مين ؟
وليد .... انا وليد ابن نجلاء ياعبير هانم
عبير : اهلا ياغالى يا ابن الغالية .. البقاء لله ياحبيبى
وليد : الڈم .. لله وحده
عبير : وانت عامل ايه دلوقتى ؟
وليد : الحمد لله ياطنط ماشى الحال
عبير پخپب : انا كنت عارفة ان نجلاء سايبالك مبلغ محترم يساعدك فى مشروعك اللى كنت بتحلم بيه .. حتى كان ليا عندها مبلغ كده .. بس يلا
عبير : يلا .. مش مشكلة اهو عند الله .. انت بتتصل كنت عايز حاجة ؟
وليد : بصراحة انا طالب منك خدمة
عبير : والله لو اقدر عليها مش هتأخر .. ايه هى الخدة دى ؟
وليد : انا عملت شركة سميتها الوليد للمقاولات
عبير ماشاء الله .. ده الخير ظهر اهو ... بس ايه اللى اقدر اساعدك بيه ؟
عبير : ايوة كده .. طالما الخير هيعم علينا يبقى معنديش مشكلة بس كده مېنفعش الكلام فى التليفون
وليد : وانا تحت امرك .. ايه رأيك نتقابل النهارده الساعة 8 مساءا ؟
عبير : معنديش مانع شوف نتقابل فين ؟
عبير : اوكى .. يلا باى
وليد : هكون في انتظار حضرتك فى الميعاد .. مع السلامة
اغلق وليد الهاتف قائلا .... اظن كده نجحنا في اول خطوة
يوسف بأعجاب ... لا شاطر برافو عليك ... دلوقتي دورنا احنا يلا ياجماعة كلنا مع بعض كده نظبط المكان .. انا بلغت الرجالة من الصبح وزمانهم جابوا كل اللي هنحتاجه