الجزء الخامس عشر والأخير رواية رائعة للكاتبة لولا
انت في الصفحة 12 من 12 صفحات
سيف علي رقابينا يا حج...
ثم نظر الي عاصم بحاجب مرفوع هاتفا بمزاح ولا انت عندك اعټراض يا ابن ابوهيبه...
اجابه عاصم ممازحا هو الاخړ هعمل ايه مضطر اوافق بس علشان خاطر الحج منصور كبيرنا وكمان علشان مكسرش بخاطر الواد مراد ابن الکلپ ده اهو يحل عني شويه!!!!!
قالها واڼڤجر الجميع في الضحك فهم يعرفون ما يفعله مراد في والده !!!
آدم وزوجته الحامل ...
عاصم وسوار ومن حولهم اولادهم الاربعه ....
ومراد ممسكا بعربه الصغيره بتملك ناظرا اليها بفرحه عارمه
تمت بحمد الله .....
اتمني لكم قراءه ممتعه