الحب للجميلات
خلاص انا اسف
اماني انا اللي اسفة يا حسام كان لازم اديك فرصة انك تشرحلي انا اتسرعت و غلطت فحقك اوي
اماني انت سامحتني
حسام اللي بيحب بيسامح و انا مش بس بحبك انا بعشق كل حاجة فيكي يا حماره
اماني بتهكم انا حمارة
حسام ههههههههههه انت احلى و ارق و اجمل بنت شافتهة عنية
حسام و ماله انا ممكن اخففك خالص
اماني لا انا مش عايزاك تخففني انا حنام
حسامبشقاوة ماشي حسيبك الليله دي بس من بكرا حيبقى كلام تاني
اماني انت رايح فين
حسام حنام على سريري
اماني خلاص يبقى اللي حنام على الكنبه
حسام بخبث انت خاېفة مني و له ايه انا مش حعمل حاجه مټخافيش
و فعلا رغم شعور اماني بالخجل و لكنها نامت تلك الليله و هي تشعر بالامان و السعاده و الرضا معه.
..
مر اسبوعين بروتينيه و ملل كانت مريم تراقب فيه تهاني بحذر لكنها لم تجد ما يدينها حتى الان
ادهم انا حتجنن مفيش اي حاجه تثبت انها متسلطه من اي حد انا مش فاهمه بتعمل كده ليه
انا متأكد ان وراهه حاجه تصرفاتها الغريبه و بتختفي فجأه من غير متقول هي رايحه فين كلهه بتدل ان وراهه حاجه
اتطمني مفيش حجه بتفضل على حالهة و اكيد حتتكشف
كادت مريم ان ترد لكنها سمعت صوت بكاء خاڤت
مريم ادهم انت سامع حاجه
ادهم بعد تركيز ايوا اي الصوت ده شكله جاي من اوضه نادين
..... هل هذا يعقل هل هي تتخيل وجود تلك المرأه في منزلها تنضر بشوق عارم لزوجها اللذي لا يحق لامرأه غيرها ان تنضر له بتلك النضره و لكن لماذا هي هنا لما تصمم تلك المرأه ان تدخل تفاصيل حياتها بهدا الشكل لم تشعر مريم بنفسها الا عندما سمعت صوت ادهم و هو يقول بصوت عصبي و عالي انت بتعملي ايه هنا !!!!!!
ادهم انت بتعملي ايه هنا ازاي قدرتي تحطي عينك بعيني بعد كل اللي اللي عملتيه انا مش عارف انت عايزه مني ايه تاني انا و بنتي سيبينا فحالنا بقه
ادهم بعصبيه ندمانه هههههه الندم مبيغيرش الحقيقه يا مدام ندمك مش حيخليني انسى خېانتك ليه و خېانه صاحبي الوحيد انتو ايه مبتزهؤش من الكدب عايزه ايه تاني جايه تسرقي حاجه تانيه غير تعبي اللي ضيعتي فثانيه
كلماتها ذكرته بمريم اللتي كانت جالسه على طرف السرير محتضنه نادين و تراقبه بحسره و الم اقترب منها و ربت على كتفها و هو موجه كلامه لشيرين مراتي