الثلاثاء 03 ديسمبر 2024

روايه حكايتي بقلم نسرين بلعجيللي كامله

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

واحد حط سيناريو على مزاجه وإن اختي كانت ماشيه معاه في الح رام وأختي كانت مظلومة 
وضح ية هف وة وطيش شاب ضيع حياه بنت بريئة وحياتنا احنا الي مش عارفين نعيش ولا انا الي كنت في ريعان شبابي بقيت مج رم ومعايا رجالة. 
فضلت مراقبه وعرفت إنه بيتجوز. 
واحد من رجالتي بلغني إنه طالع مع اخته في العربية ورايح قاعة افراح وخطيبته جات لوحدها 
نده عليا أبويا علشان امضي وأوافق قدام المأذون. وفعلا عملت كده من غير ما أبص على العريس. خلص كتب الكتاب والزغاريت اشتغلت مش علشان فرحانين لي بقيت متجوزة وعلى ذمة راجل يشيل الشيلة بدلهم هو دا تفكيرهم
نزلت معاه من غير ما أبص له وهو كان حاطط نظارة شمس طول الطريق.
وصلنا الشقة وفتح الباب دخلت وأنا قلبي حايط .لع من مكانه من الخۏف
كنت حاسة إن هو مش عارف حاجة أو أهلي ضح .كوا عليه فقررت أصارحه بالحقيقة.
جملة قالها كان كل تفكيري ساعتها ازاي اه رب. اول حاجة شفت البلكونةمتابعه علشان انزلكم الجزء التاني والاخير والاجمل بكتير من الجزء الاول هنا قراءه ممتعه
اسمي عاصم عمري 35 سنة حكايتي ابتدت من سنين فاتوا يوم ما رجعت من
الشغل ولقيت البيت مقلوب علشان اختي الصغيرة اتأخرت في الدرس. طلعت انا وأمي ندور عليها طول الليل لحد ما جالنا اتصال من قسم البو .ليس ادونا عنوان رحنا ليه لاقينا اختي اخدنا اختي المستشفى وعملنا مح ضر.
سيف كان شاب في العشرينات طايش شرب واخد مخ در ات مع اصحابه.
مشينا في أحبال المحاكم وتدخلت اسرته بنفوذهم وتم جواز اختي بسيف رغم اعتر .اضي بس أمي كانت شايفه إن الجواز ستره ليها
وياريت ما اتجوزت.
كنت مستغرب ايه جواز منه.
من يومها امي بقت تنام وتصحى على ال ثار انها لازم ت نت قم من اخته وتد .وق
امه نفس
الكاس الي داقته.
سيف واهله عزلوا وراحوا مكان بعيد. بس فضلت ادور عليهم لحد ما لاقيته.
أمي حالها ماكنش يصر لا ع دو ولا حبيب جالها ش لل نصفي من حزنها على اختي.
بعدنا انا وأمي عن اهلنا واصحابنا هر. بنا من كلام الناس الي بي مو ت
امرت بخط فهم واتاكدت إن خطيبته رجعت لوحدها بس القدر كان ليه ترتيب ثاني.
الي رجعت لوحدها
عارضتها في الاول بس استسلمت لطلبها. 
رحت المخازن وانا مخ نوق ومش مقتنع باللي حاعمله واحد من الرجالة اداني برش امه لما شافني متردد.
نص ساعه مابقتش حاسس بحاجة. 
دخلت جوه وصعبت عليا وفضلت اتأسف ليها كثير. حاولت استرها قدام اخوها ماعرفش ليه كنت خاېف عليها كنت حاسس ان في حاجة غلط. خليت الرجالة تبعد من المكان 
ونفذت امر امي الي كانت على خط التليفون طلب مني انها تسمع صوتها.
البنت صړخت وقاومت ني كثير. كان غرضي افقدها ش رفها بس. 
ثاني يوم جبت ليها

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات