عشقت براءة
حاضر حاضر مسافه السكه وهكون عندك
رقيه ... في اي ي احمد
احمد ... امك لقت طريقه ناخد رقيه ونهرب بيها بعيد عن ابوكي
لتبكي رقيه ... الف حمد وشكر ليك يارب الف حمد ليك وشكر ليك يارب
لتطلع رقية من حضنه ... انا جايه معاك
احمد ... مفيش حركه انا هجبها واجي
رقيه وهي بتلبس هدومها ... رجلي علي رجلك
احمد ... امري الله
لتبكي رقيه في حضنها وتهز رائسها ... حاضر هسافر وهنبعد بس انتي هتوحشيني
احمد بجذر ... يالي ي رقيه عشان الوقت بيجري
الجد ... جدتك استغلت غيابي وعملت خطه عشان تنيم كل الحرس بس لسوء حظهم انا رجعت بدري عن معادي فشفتهم وهما بيهربوا بيكي حاولت الحقهم بس معرفتش زعقت وقلبت الدنيا بس مكملش الوقت وسمعنا خبر متهم
الجد بدموع ... كرهتيني صح وعاوزا تبعدي عني ذيها
لتهز برائه رائسها وتقوم بحضنه ... لا انا عمري مهكرهك
الجد ... بس انا السبب في موتهم جدتك لحد قبل متموت كانت بتقول كدا
ليجهش بالبكاء ويبكي المعظم ويتاثر الباقي
برائه .... متقولش كدا يجدي دا مقدر ومكتوب انت مش سمعت الايه الي بتقول لكل اجل كتاب يعني محدش بېموت ناقص عمر يجدي ودا كان قدرهم
ام محمد .... محمد هو الي سماها
لتلتقي العيون بينهم فتبعد عيونها عنه بخجل وتوتر
ابو محمد ... بس اذاي قدرتوا توصلوا لبرائه
يوسف ... جدي لما عرف خبر مۏت عمتي عرف ان الطفل ملهوش اسر فتمني انه يكون عايش فا فضل يدور يدور عليه ولكن ملقاش ليه اثر ففقد الامل اما احنا كنا عارفين الي لينا بنت عمه والله اعلم عايشه ولا مېته فبصدفه كنت في الجامعه شوفت جدتي في عز شببها فشكيت في الموضوع ومن هنا بدات ادور وعرفنا مكنها و انتوا عرفين الباقي
ليلتفت الجميع الي مصدر الصوت ليجدوا فتاه بشعر ڼاري وعيون زيتي وبشره بيضاء
زياد ... دول مش ضيوف ي هنا دول صحاب بيت محمد صاحبي وعيلته
احمد بهمس لبرائه ... انتو مال عليتكوا كلها حلوه كدا لي ي بنتي
برائه بمشاكسه .... اجوزهالك
احمد بغمز ... ياريت ههه
عند هنا .... اييييييي مش مصدقه نفسي دا انا كنت بكراش عليه من ٦ ابتدائي
هنا .... انا قولت حاجه غلط انا بقول الحقيقه متقول حاجه ي سي بابا
ابو هند .... ملكش داعوه باختك ي يوسف
يوسف پغضب .... خليك دلع فيها كدا انا ازفت شبعت
الجد ... مفيش حضڼ لجدوا
هنا بجمود ... انا شايفه جدوا بدل مكاني