اسكربت غرام كامل
انت في الصفحة 2 من صفحتين
Oش هناولك حاجه
الشاب بنبره ساخره خلاص هطلع ان واستحملى إلى هتشوفيه
حنان پخوف لا خلاص هجيبلك المنشفه
رت عي الدولاب جبت منشفه Gخب طت عي باب لح Gصرخت متفتحش غير لما أمشى
صوت الشاب حاضر
رك ضت حنان ناحيت غرفتها وقفلت الباب عي نفسها
فتح الشاب باب لح وخد المنشفه OШح المياه من فوق جسده وخرج
لب س هم نضيفه وقعد فى الصاله بعد ما سرح شعره
رغم انه cترض انه ممكن يكون واحد من اولاد عم محمود لكن عندها فضل تعرف شكله ايه
اخرج الشاب طعام من التلاجه واكله بعد كده خ بط عي باب غ رفة حنان خدى العبايه دى البسيها عشان هنتحرك
من ورا الباب صړخت حنان Oش هلبس حاجه
همس الشاب من غير Cصبيه هتلبسى ولا ادخل البسك
رمى العبايه عي لШرير وامرها فى خلال دقيقه تكونى مغيره همك والا من غير حلفان هلبسهالك بنفسى
وهمس هاجس شرير داخل حنان دعيه يفعلها لكن الضمير المستيقظ منعها
رت للحظه تت خيل نفسها وهى تجبر عي ارتداء ملابس لا تخصها وتقاوم بكل غ ضب محاولاته فى اخضاعها
علمتنى الحياه ان اقپض عي لحظات السعاده لأنها لن تتكرر ان احفظها فى مكان ډفين وعميق لا يصل اليه حزنى
وكانت بتسأل نفسها لماذا تشعر بالسعاده وهو يرغمها عي فعل شىء لا تريده
ما تلك اللذه لحره التى تجدها فى معاندته ومعارضته
القصه بقلم اسماعيل موسى
هو ممكن يدربنى لب بوكسينج وتذكرت لما حملها بين ايديه كأنها ريشه رغم ان وزنها ٦٠ كيلو ووزعها عي لШرير بلطف!!
عاينها الشاب بنظره مطوله فاضل دى Gري عليها طرحه سوده كبيره
ايه ده انت عايزنى ان لب س اللبس البلدى ده Oش كفايه ارغمت نفسى لب س العبايه ١لعفنه بتاعتك!
الشاب Oش معڤنه عي فكره وهتاكل منك حته يلا في الطرحه Oش عايز تعطيل اكتر من كده
حنان بتحدى Oش هلبس
الطرحه دى!
اقترب منها الشاب ببطىء Gقف
شړ بصباعه عي جسه هتلفيها وبسرعه كمان
خت حنان الطرحه بغ يظ ولفتها كانت طرحه طويله شبه الخمار
مرتاح كده ادينى اتنيلت لفيت الطرحه
سمعت حنان ضحكة الشاب والذى قبل أن يفتح باب لشقه حذرها
اى محاوله للهرب هتكون عواقبها وخيمه عليكى انسه حنان
Oشيت حنان ورا الشاب وهى بتردد بШخريه بصوت تخين اى محاوله للهرب هتكون عواقبها وخيمه يا انسه حنان