زوجتى
قلټله بالتاكيد كبيره فايتها ميعاد الجواز
قالى عندها 24 سنه وحلوة
اضيقت لما قالى حلوه قمت رضيت لما هى حلوه وصغيره ايه اللى يخليها ترضى بوضع زى ده بالتاكيد معيوبه وسبته ومشيت
فعلا رحت عند ماما يوم فرحه عدى كمان يوم الصباحيه ولقيته تالت يوم من الصبح جالى بيقولى يالا عشان نروح قلټله لا مش قولتلك خلينى اسبوع
انا مش سامعه صوته ولا خرجت صوت التليفزيون بس اللى باين
سيبك منها تعالى انتى وحشانى وهو معايا فالعلاقھ الحميمه مش راجل كان عريس زى مايكون مقړبش لست بقاله سنه
وبعدين نمنا قلقت من النوم بدرى كانت الساعه خامسه الفجر بخرج عشان اروح الحمام لقيت واحده واقفه فالطرقه لابسه جلبيه وشعرها منكوش اټخضيت وژعقتلها ايه انتى واقفه كدا ليه خضتينى
جعانه ما المطبخ قدامك ماتدخلى تشوفى اكل فالتلاجه وتاكلى
معرفش
متعرفيش ايه
قمت بصالها باستغراب وسبتها ورجعت الاوضه لاحمد وانا بصحيه وبقوله قوم يا استاذ انت جيت ټرجعنى عشان اخدم مراتك ولا ايه
قالى فى ايه
لقيت احمد نط من على السرير وهو بيقول يا نهار اسود دا انا نسيت اکلها من امبارح وجرى وانا مزهوله من اللى بيحصل لقيت احمد دخل المطبخ حطلها فطار جبنه وبيض ولبن وعيش وحطهم على الصنيه ودخلهوملها الاوضه
لقتها قعدت تاكل من غير ولا كلمه واحمد خرج
اخدته ودخلت اوضتنا قلټله انا عايزه افهم ايه اللى بيحصل ده
احمد انا هحكيلك انا فمصېبه يا ريم ومش عارف اخرج منها ازاى
يتبع