السبت 30 نوفمبر 2024

رواية احببت طفولته (كاملة حتي الفصل الأخير) بقلم منار العتال

انت في الصفحة 27 من 50 صفحات

موقع أيام نيوز

ريم كانت هت*مoت و ضمت نفسها فى الارض و قعدت تدعي ربنا انه ينجيها..

مريم كانت مبسوطه مع يوسف و كملت شغل معاه من تانى و اتفقوا ان الفرح هيكون بعد شهرين ذي ما كانت مريم قالت ..

كانوا فى الشركه و مريم دخلت على يوسف مكتبة

مريم :يوسف

يوسف بعشق:عيونه

مريم بحب:انا جعانه

يوسف بضحك:طب ما تنزلي تاكلي

مريم بڠيظ :ده بڈم ..ا تقولي عيونى تعالى ننزل نروح اى مطعم ناكل فيه

يوسف بابتسامه:و مالو هو انا عندى كام مريم يعنى ؟

مريم ابتسمت بحب و لقت يوسف قام فجأه و قرب منها

مريم بتوتر :فى اى

يوسف رفع وشها ليه وقال بعشق :هو حړام أتأمل فى جمال مريومتى مراتى؟

مريم وشها اتحول لطمطمايه و يوسف ضحك على منظرها و بعد و قال بمرح لازم كسوف ده يروح بقي و الا هطلقك و اشوف غيرك

مريم بصدم#مه :تطلقنى يا يوسف اهون عليك و كملت بعـ،صبية و تشوف غيرى اى يابا انا مفيش منى اصلا

يوسف بضحك:عارفه يا مريم اى اكتر حاجه حبيتها فيكى؟

مريم بنرفزه :اى؟

يوسف بضحك:تواضعك

مريم ضـ،ـربته فى كتفه و يوسف حض1نها و مشيوا ركبوا العربيه سوا

مريم بتوتر :يوسف كنت عاوزه اقولك حاجه

يوسف:عيونى

مريم:ممكن تبقي وحش ؟يعنى مش لازم كل يوم تنزل متشيك كده و حاطط البرفيوم بتاعك ده انا مش بتعجبنى نظرات البنات ليك فى الشركه ولا الشارع عموما

يوسف ابتسم وعرف انها بدأت تغير :اممممممم بتغيرى عليا بقي وكده؟

مريم بكدب :اغير اى بس لا طبعا

يوسف بمرح:عينى فى عينك كده ؟!

مريم بعدت نظراتها عنه بخجل

يوسف بضحك :يلا انزلي يست الجعانه ده انتى ناقص تاك1لينى

مريم بتكشيره:ليه شايفنى مفج1وعه؟

يوسف بمرح:احلي مفجوعه

يوسف شډها من ايدها و دخلوا المطعم كان مطعم راقي جدا

مريم بصت فى المنيو مكانتش فاهمه اى حاجه من أنواع الاكلات إللى كاتبينها دى

و يوسف فهم انها مش عارفه تختار و ابتسملها :تحبي اختارلك انا ؟

مريم:هو اى يا يوسف المطعم إللى مفيش اكله توحد ربنا انا عارفاها موجوده فيه ؟

يوسف : ده من أشهر المطاعم يا بنتى اكلهم تحفه على ضمنتى جربي

مريم بتكشيره:لا انا ميعجبنيش الاكل ده ده اكل عيانين

يوسف بضحك:عيانين؟؟

مريم :اه تعالى يعم ناكل فى اى حته تانيه ناكل كشرى مثلا

يوسف :كشرى؟؟؟؟

مريم:اه كشرى انا نفسي ريحاله الصراحه مكلتوش من زمان

يوسف ابتسم و خدها ياكلوا كشرى و كان المكان شعبي جدا و كل البنات بتبص على يوسف و بيهمسوا لبعض و يعاكسوه

مريم بغيره:قوم من هنا

يوسف باستغراب:نقوم نروح فين ؟! احنا لسه جايين

مريم بغيره :قوم يا يوسف بڈم ..ا اصور قت1ـ،يل

يوسف مكانش فاهم حاجه و اى سبب تغيرها بس قام

كانت مريم راكبه فى العربيه مكشره

يوسف:مالك ؟

26  27  28 

انت في الصفحة 27 من 50 صفحات