رواية جديده بقلم الكاتبة شيماء صبحي كاملة
مره تانيه وانا هبعتلك الصور حالا وفعلا بعتلها الصور وكانت لطارق باكتر من مكان
ابتسمت نادين لما شافت الصور وعيونها دمعت وهيا بتقول عارفة اني كنت قاسېة معاك لما سيبتك هناك بس كنت لازم تنزل علشان تعرف الحقيقه وبعدها فضلت تقلب في الصور وپتبكي
وفي مصر كان طارق قاعد في الشركة وفي ايده ملفات ومركز فيها لحد ما في وسط ملف لقي ورقه مسكها پصدمة وهوا مش مصدق الي بيقراه
فضل يبص للملف پصدمة ورجع يقرا الورقة الي كان محتواها ټهديد بيقول ان جدة في خطړ
وقف پصدمة وبعدها اخد مفاتيح عربيتة وخرج بسرعه يروح للقصر
وفي الطريق كان في عطل مخلي العربيات واقفة فاتضر انو يروح من طريق مختصر ولاكنو لاقي فجاه عربيه مليانه رجالة مسلحة واقفين وسادين الطريق
ضربوا واحد منهم بحقنه في كتفوا وبدعها اغمي عليه
في قصر الصياد كان موجود الجد عز وهوا ماسك في ايدوا اوراق وقدامو المحامي
انا عرفت ان احمد ابني ماټ والي قتلوا منصور اخوه
المحامي اټصدم واټرعب في نفس الوقت
عز بعصبيه لازم منصور يدفع الثمن
المحامي وانت عارف السبب الي خلاه يعمل كدا
عز اكيد اعرف منصور مش ابني الحقيقي ابن مراتي ولاكن احمد هوا الي ابني الشرعي
المحامي واكيد منصور عرف الحقيقه
عز اكيد عرف من ام الي ماتتسما هيا السبب
المحامي بس كدا حياة احفادك وامهم في خطړ
المحامي بس يباشا ممكن يكون منصور اتعرضلوا
عز انا حامي حفيدي كويس وعارف خطواته خطوة خطوة وقتها تلفونه رن وكان الحارس الخاص بطارق
عز باشا الاستاذ طارق اختفي فجاه من الشركة وانا تابعته بالجي بي اس بتاع عربيتوا ولما روحنا المكان لقيناه مش موجود وعربيته فاضيه
الحارس انا اسف يباشا بس كان في حد اټهجم علينا وعلي مخلصنا منو كان كل دا حصل
عز پصدمة طيب اقفل اقفل بص عز للمحامي وقال منصور خطڤ حفيدي
المحامي پصدمة يعني هتعمل ايه يا باشا
عز بۏجع منصور عاوز الشركة وانا سلمت الشركة لحفيدي والحل علشان يسيبوا اني انقلوا كل حاجة باسموا
عز كنت لازم اعرف طارق بكل حاجة علشان ياخد حرصوا بس خلاص فات الاوان
وفي طريق جبلي كانت عربيه الحراس متجهه هناك بس قابلهم عربيه تانيه نزلوا علشان يشوفوا ايه الي بيحصل بس كانت عربية فاضيه قرب منهم شخص وضربهم علي دماغهم اغمي عليهم الشخص بصوت عالي تااامر
خرج تامر الي كات ماسك في ايدوسلاح وقرب من الشخص دا ووقتها كان طارق مغمي عليه شالوا تامر واتجه للعربيه ومشيوا
في المكان الخاص بتامر ومراته رقيه
دخل تامر وجمبه الشخص الي كان قلقان جدا علي طارق وبعدها حطوا طارق بالراحه علي السرير جت رقيه بسرعه ومعاها شنطة اسعافات بدا تامر يساعد طارق يفوق ولاكنو مفاقش الشخص بقلق مفقش ليه
تامر واخد حقنه مخدر مفعولها عالي يعني ممكن يفوق بعد يومين علي القل الشخص دا قال وهوا بيخلع القناع وبنكتشف انو يبق والد طارق الي مختفي من سنه
بيبص لابنو وبقبل جبينه بحب وبعدها بيبص لتامر وبشكروا هوا ومراته وهنا بنرجع لفلاش باك من سنة
فلاش باك
مدير المستشفي پخوف يباشا الدكاترة الي هنا لسا متدربين وبعدين محدش هيقدر يفيدك
منصور پغضب انا مش باخد رئيك فيهم انا بقولك عاوز دكتور يعملي تركيبه
مدير المستشفي مفيش هنا يباشا كلهم متدربين لسا
دخل تامر وكان ماسك تشخيص وهوا بيتكلم لو سمحت يا دكتور عاوز اخد رئيك في الحالة دي اټصدم لما شاف الدكتور بتاعوا متهدد بسلاح وفي راجل شكلوا يخوف هو الي بېهددو وفي رجالة مسلحين كمان
منصور انت