رواية بقلم الكاتبة روان خالد الفصل الثاني والاخير قصة جديدة رائعة
اخيرا
زين وهو يحتضن منه اخيرا
________________
عهد اي يعني اي عايشه ازاي
ياسرانا براقب زين زي ما طلبتي مني من الصبح ومنه طلعت عايشه اللي حصل انه ادهم وقت الحاډث
عهد پغضب وهي بتكسر كل اللي في الغرفه
لاااااا مستحيلللل لو هي مماتتش انا اللي ھڨتلها بنفسي
________________
زين تحبي نروك فين بقي بما اننا في شرم
زينوماله يلا بينا يا منوشتي
ليركب زين ومنه السفينه وحدهم
منهمن زمان اوي نفسي انزل البحر واسبح بيه
زينوليه لا اي الللي يمنع
منهبخاف من الميه
زيناممم اي رايك نكسر الحاجز ده
منهازي بقي
زين بضحككده
ومسك منه ونط بيها في البحر
منهاااه يا مچنون ھټموټني
منهزيييين متسبنيش انا خاېفه
زينمقدرش اسيبك طول ما انا عايش مش هتخافي من حاجه نهائي
منهالميه حلوه اوي انا استمتعت بيها يلا نخرج بقي
زينامم عايز
منهزين بطل قله ادب احنا في البحر
زينطب مش خارج غير لما اخد بقي هي نونوت في دماغي
منهزين بليز بطل هبل وطلعني
منه بت زين
زيناحلي ه دي ولا اي
منه بحرجيلا بقي خرجني
___________________
إبتسامتك..
تلك المعجزة الإلهية تربك قلبي في كل مرة أراك تبتسمين في كل مرة تضيق عينيك في كل كلمة تخرج من حنجرتك وتقع على قلبي وقع مقطوعة موسيقية تعزف الحب في مسامعيتلك هي الكلمات اللي قالها زين لمنه وهو معها
زينبس انتي اجمل واجمل
منهبعشقك
___________________
علي الشاطي بالليل وسط النجوم والهواء والبحر
مالك زين كنت عايز سؤال كده وعارف انك مش هترد عليه
زينأسأل يا وشالفقر
مالك بخبثاشمعنا منه حبيتها من بين كل النساءدي عارف انك مش هتجاوب علي سؤالي
زينوهو بيبص لمنه ويبتسم
لأنها الوحيدة التي استطاعت أن تلامس قلبي بأظافرها تمكنت منه يا سيدي كالمحتل وقت إستيلاءه على أرض وجعلها خاضعة لسلطته أسرتني عيناها كأنها ألقت علي بطلاسم سحر وعقدت قلبي بها أصبحت أمضي إثر خطواتها ويتبعها قلبي حيثما حلت قدمها.
جميلة كبداية كل شيء كأول زخات غيث على أرض بور بعد عجاف كأول ابن لعقيم بلغت من الكبر عتيا وتجرعت الصبر كاسات كفستان زفاف لعروس ظلت تدعو الله أن يرزقها إياه سنوات كأول صلاة تراويح بعد انتظار عام وصلاة خاشعة تصلى خلف الإمام.
أنثى بنكهة الطفولة ورائحة البراءة ومذاق الفاكهة عيناها ممزوجتان بطعم القهوة ويعلو وجنتيها حمرة الشفق وقام و حضڼ منه قدام كل الموجودين علي الشاطئ
_____________________
مضي عشر ايام علي وجود منه وزين مع بعضهم ظلوا يمرحون