قصة الخېانه العظمي
قلت لها لا يا حبيبتي انا لا ارغب في العشاء سوف اخلد لنوم لانني محتاج اليه هذا اليوم وانا كنت يا اخوان فعلًا محتاج اليه لانني لم انام منذ ليلة البارحة...
قالت ولك ذلك وصلتني لغرفتي كعادتها وداعبتني بالاكاذيب حتى غفت عيني وكانت الغفوة هذه ليست مصطنعة وانما غفوة كنت محتاج لها بسبب ارهاقي الذي لا تعلم هي عنه شيء..
قدمت للغرفة التي هي فيها وعند اقترابي كان وضع بابها مثلما كان وهي جالسة في المكان نفسه الذي هي جالسته فيه البارحة لم ادخل عليها طبعًا وقفت قريبً من الباب وكانت الغرفةهادءة ولم اسمع صوتًا يصدر من الغرفة وقفت ما يقارب خمس دقائق الا وانا اسمع هاتفها يرن وقلت اكيد ان هذا هو الذي اريد معرفة امره...
تمددت على سريري وبعد مرور وقت قصير دخلت الى الغرفة وتوجهت لمكان lلچھlژ واخذته من مكانه وقدمت لي حتى تراني هل انا نائم ام لا...
خرجت من الغرفة وكان مشيها طبيعيًا لم يتوضح عليه شيًء من التسحب ولا من التردد واغلقت الباب بشكل طبيعيًا ايضًا لم تكن خlئڤة اني اصحى بسبب اغلاق الباب وهنا قلت في نفسي العشرة والمعرفة هي التي اعطاتها الجرأةعلى ذلك…
وبعدما تاكدت من النظرية هذي قلت في نفسي الان حان الوقت حتى اضع النقاط على الحروف التي يلزمها نقاط
وفعلًا تسحبت حتى وصلت للغرفة التي هي فيها ودخلت عليها بشكل سريع مفاجئ......
وبعدما تاكدت من النظرية هذي قلت في نفسي الان حان الوقت حتى اضع النقاط على الحروف التي يلزمها نقاط
واكشفها واخبرها اني كنت فعلًا ڠپې مخدوع ولكن الان عرفت وكشفت الامر كله...
الا هذي هي امامي باللباس النوم الجديد الذي اشتريته لها اليوم واقتربت مسرعًا للجهاز ووجدت انارة الكام الخاص بجهازها مشتعلًا اغلقة lلچھlژ بقدمي وفي وقتها لم املك دمعي الذي صار يتساقط من عيني من دون اي شعور مني وهي تنظر الي وتذكرني بوعد وعهد سبق وقطعته على نفسي امامها