الجزء الثاني رواية جديدة بقلم لولو طارق
سابهولى ها نسال البواب هو فوق والا لا لو فوق مش ها نطلع
كارما وانتى ايه الا فكرك بالحاجات دى دلوقتى
مريم يا بنتى انا عمرى ما نستها دى كل ذكرياتى يا كارما مش مهم الهدوم اهم حاجه الالبومات ليا ولأهلى من زمن
كارما طيب ياله ها نروح بعربيتى
مريم اوك
حسن ايه يا مصطفى ما كلمتش سيد البواب ليه يروح يجيب لنا أكل زى ما قولتلك
حسن انا ها ادخل أخد شاور على ما تخلص
مصطفى خدامتك أمنه يا سيدى حاجه تانيه
دخل الحمام وخلص وخرج ولسا مصطفى جوا انت بتخترع الذره
مصطفى سبنى با إلا انا فيه وربنا الستات دى نعمه
حسن دخل الاوضه وقفل الباب
مريم تعالى يا بنتى البواب قال مفيش حد
كارما انا خاېفه يقفشنا
مريم انتى هبله هو مش هنا خليكى فى الصاله وانا ها ادخل الاوضه أجيب الحاجه بسرعه
مريم فتحت باب الاوضه لقت حسن صړخت اعااااااااا وجريت
كارما سمعتها ومصطفى الا طلع جرى لقى فى وشه كارما قامت مدياله بالرجل موقعاه على الارض وهى بتصرخ زى مريم وطلعو يجرو ورا بعض
حسن طالع جرى ألحقهم بسرعه يا مصطفى مش ها أعرف انزل كدا
مصطفى اه يابنت اللذينه ياخى طفشتهم مننا
حسن أخلص بسرعه انت لسا ها ترغى وقام مصطفى بسرعه يجرى على تحت يلحقهم بس كانو طلعو بالعربيه وطارو حاول يلحقهم او يلقط نمر العربيه بس ملحقش وطلع على فوق لحسن الا كان خلص لبس
حسن دى مراتى الا دخلت الاوضه التانيه دى معرفهاش اكيد وحده صحبتها
مصطفى مراتك !! ازاى ياجدع دى غير الصور خالص
حسن هى انا مش ها اتوه عنها وواضح انها خست قوى وخسرتها للابد شكلها جايه تاخد حاجتها الا هنا
مصطفى ليمنى على صحبتها ادتنى بالرجل طايرتنى بنت المفتريه خدتنى على خوانه هى والكرسى
مصطفى عامل المفجأه والكرسى كان صعب وانا ضعيف قصاد المفاجات الا من النوع دا
حسن بس ايه مريم اتغيرت قوى حتى طريقة لبسها غيررر خالص ها أجبها منين انا دلوقتى
مصطفى بص تليفون بنت المجنونه الا ضربتنى اهه وقع منها وهى بټنتقم
مصطفى أستنى يابنى اتاكد من الا دخلت فى بعض دى
حسن ياخى هات بقى وبيحاول يفتحه ومش عارف ها نعمل ايه دلوقتى
مصطفى سيبه معايا ها أجبلك قرارها
مريم هههههههههه مش قادره هههههههه
كارما انتى ها تخرصى والا اديكى بالرجل زيه
مريم الواد طار من مكانه أكيد من الخضه طيب عملتى فيه كدا ليه هو ماله
كارما انتى فاكره انى انا الا وقعته دا زى الحيطه بس حليوه وقمر الصراحه الا وقعه الكرسى الا كان وراه
مريم ههههه دا لو شافك ها
كارما لو بقى هو مين دا يا ميرو
مريم علم علمك ياختى بس أكيد دا مصطفى الا حسن كان بيحكيلو عنه بيقول هو أقرب حد ليه وواحد كمان أسمه حمزه انهى فيهم معرفش
كارما قولتيلى انتى بقى كنتى بتصوتى ليه قلبى حاسس اننا ها نتقفش
مريم ههههه موقف كله محرج بفتح الاوضه لقټلك حسن مفيش
كارما كله يا نهارك الصدمه
مريم ممكن يكون عرفنى
كارما الله أعلم
مريم باتى معايا انهارده
كارما مش ممكن انتى عايزا يزيد يشرب من دمى
مريم لا وعلى ايه انا ها انزل الموقع بكرا المهندس أحمد طلب منى كدا
كارما هو أستغالنا صح واحده فى المكتب شايله الليله على دماغها والتانيه بتتنطط من موقع لموقع
مريم المهم الاراده ونوصل
كارما ايون خليكى عند موقفك شوفتى بالارداه بقيتى احسن مزه والعرسان طوابير ومش عارفين نقول متجوزه والا متطلقه
مريم انا بين البنين لا دى ولا دى
كارما ها تعملى ايه لازم تقابليه وتخلصى رسمى
مريم مش ها أقابله هو ها اقابل عمى وهو يتصرف ويجبلى ورقتى منه أكيد طلقنى
كارما راجعى نفسك يا بنيتى
مريم لا يا عم الشيخ خلصنى
كارما انتى طالق بالتلاته
مريم مسكت كارما من رقبتها طلقتنى يا مفترى والعشر عيال دول اروح بيهم فين
كارما جايبه عشره دا انتى طالق بالعشره الا
معاكى
هههههههههه
مصطفى خد تليفون كارما وروح بيه
أحمد يابنى إحنا أهلك