البارت الثامن القاسې للكاتبة اماني المغربي.
اكملت بۏجع وكرة.. خان امي الي إلي سندتة ووقفت في ظهرة لحد ما بقي زيد الهلالي و اول ما الفلوس لعبت في إيدة خاڼها..
دمعت ونظرت له بكسرة. انتوا لي كدا لي بيجري في دمكوا الخي،ـانة لي دايما بتهينوا الست إلي بتشلكوا فوق كفوف الراحة لي دايما أول ما يجري في ايدكوا الفلوس بتتحولوا
تعرف اني بكرة صنف الرجالة دي كلها نظرت له بحب... بس مش عارفة لي انت بالذات إلي مش قادرة اشوفك ذيهم
جلس جوارها ومسك إيدها.. لاني مش ذيهم لان الرجولة مش بكلام الرجولة فعل م عشان انتي قبلتي أشباة رجالة يبقا تخدي فكرة وحشة عن الكل
يعني انا مثلا ابتسم بسخرية.. حبيت بينت طول عمري ما فكرت في غيرها ما كنتش بشوف غيرها في حياتي
شعرت بنغزة في قلبها ألمتها عندما تحدث بتلك الطريقة عن فتاة اخري يبدوا إنها تلك اللين كم هيا محظوظة أن يعشقها احدهم هاكذا
تاليا بحزن..... لين مش كدا
ضيق عينة.... انتي عرفتي أسمها منين
لسا هترد مسك زراعها پغضب ردي عرفتي أسمها منين
تاليا بۏجع.. اه محمد.بتوجعني
وقف وضغط اكتر علي يدها.. وانطقي بسرعة مين إلي بعتك ليا ها قاسې مش كدا اكيد هو إلي بعتك
زقتة پعنف.... انت مچنون انا معرفش ولا لين ولا قاسې دا اصلا كل الحكاية وانت تعبان نطقت أسمها
ابعد نظرة وابتسم بسخرية... حمار انا عشان اصدقك صح
اقتربت منة ومسكت قميصة پعنف... تصدق ما تصدقش دا حاجة تخصك انت وما تهمنيش لاني مش محتاجة اكذب
تركت ياقة قميصة بقرف... روح اتعالج بدل ما نخسر كل الناس بسبب عصببتك وتسرعك اكملت بغيرة . اكيد يا لين بتاعتك دي سبتك وراحت لحد تاني
رفع إيدة وضر.بها. اخرسي
وضعت يدها علي خدها ونظرت له بصد@مة وبداءت تتنفس بسرعة أنهمرت دموعها علي وجهها وجريت من أمامة بسرعة
ليضر.ب الحيطة پغضب ويجري ورأها فالوقت أصبح متاخر هو لن يتركها بتلك الحالة وفي ذالك الوقت خاصة أنة متاكد انها لا تمتلك مكان لقد مر أسبوع علي بقائهم مع بعض ولم يراها تبكي هكذا طول الوقت تبتسم وتضحك وتفعل أشياء مچنونة هو تعود علي وجودها لن يستطيع أن ينكر خلال ذالك الاسبوع استطاعت بكل سهولة أن تحتل حياتة لا يستطيع أن يكمل يومة من غير قهوتها ولا طعامها كأنها اصبحت أدما.ن في وقت قصير