البارت الثامن القاسې للكاتبة اماني المغربي.
شعرت بحزنة فشعرت بنغزة في قلبها فأسرعت لتصحح ما قالت.. انا م قصدي انا
ربطت يدها.... الوقت تأخر نامي
مسكت إيدة لتوقفة من المغادرة عندنا نظر لها ارتمت في ليتجمد جسدة وي نبض قلبه بسرعة رهبية يقسم أنه سيخرج منة من كثرة النبض
لين بحزن ... انت اطيب إنسان انا اتعملت معاه اصلا إي بنت تتمني انك تكون من نصيبها
يريد الصړاخ بها وېعنفها ويخبرها أنه لا يريد سواها ولكن كعادة لم يتحدث هو لم يبادلة بل أصبح كالصنم لانة لو لن يخرجها من ابدا
ابتعد لتنظر الية بحب... صدقني ي قاسې هما ظلموك لما سموك قاسې لأنك ما تعرفش معني الكلمة دي
ماذا يفعل الآن بها تخبرة بكلام معسول هو لم يعد يستطيع أن يتحكم بحالة يريد قربها يريدها الآن فليبتعد قبل قولتة الاوان
نزع يدها برقة واردف بجمود حتي لا تشعر بضعفة إتجاها...... يبقا لسا ما تعرفنيش انا اسم علي مسمي بس لأنك امانة في رقبتي انا لازم اتعامل معاكي كدا فامتنخدعيش بطيبة قلبي
اندفعت مجدا تمسح في مثل القطط. واردفت بسعادة...... يبقا بتضحك علي نفسك وعلي إلي حوليك لان ما فيش اطيب من قلبك
لم يستطع منع نفسه من أن فهي لثاني مرة بأرادتها وهي في وعيها قلبة لم يعد يحتمل يريد إدخالها داخلة ويقفل عليها حتي لا يستطيع احد أن يراها ويتمتع ببرائتها غيرة
ابتعد وغادر الغرفة فهو لا يضمن نفسة ثانية اخري إذا بقي هكذا
لأول مرة تشعر بذالك الفراغ عندما اخرجها من لأول مرة تشعر بذالك الدفي والأمان داخل لم ترد أن تخرج كانت تتمني أن تظل هكذا بقية عمرها
عنفت نفسها كثيرا لتلك الفكرة فكيف لها أن تفكر هكذا
ومن بعد تلم الليلة يأتي ليطمئن عليها سريعا ويختفي لقد بداءت تشتاق له هي تعلم إنة يطمئن عليها من خلال لميس ولكن هي تريد ان تسمع صوتة أن يبتسم لها كم اشتاقت لكل ذالك
لا تعرف كيف احتل جزء من قلبها هي لن تنكر هناك شئ بداخلها لقاسې لا تعرف ما هو ولكن كل ما تعرفة أنة أصبح جزء لا يتجزأ من يومها
اما هو كان يأتي كل ليلة عندما يتأكد بأنها ڠرقت في النوم