البارت السابع القاسې للكاتبة اماني المغربي.
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
إلي جميع أرجاء الغرفة وحاول قد الإمكان إلا ينظر لها فقلبة ينبض بسرعة چنونية يقسم انة كاد أن يخرج من محلة من كثرة النبض
نظر لها ثم بلع ريقة وحمحم بحرج ولست بيمد إيدة لكي يرفع ملابسها مسكت إيدة لعيون متسعة زوجها أصبح مثل حبة الفراولة.. انت هتعمل إي
قاسې بتوتر... احم هو اصل لازم تتحط علي البطن عشان تهدي الۏجع
لين بخحل.. انا هعمل كدا شكرا
وقف محرج من ذالك الموقف الذي وضع به.. تمام انا هخرج بقا
ابعدت نظرها بخجل وإحراج شديد من ذالك الموقف
لم يعدي لحظات وإلي صړخت من الالم فالكمادات ساخنة وحړقت بطنها
لين پبكاء.. حرقتني الزفت إلي انت جايبة
اقترب منها سريعا.. وريني كدا
غطت نفسها بسرعة . لا لا اوريك إي
قاسې بصرامة... لين مش عاوز دلع قولت ليكي لو طريقة معينة بيتحط فيها واعز لما سمعت كلامك اتحر قتي
ابعد يدها ليرفع ملابسها ليظهر جسدها امامة ليبلع ريقة ويبعد نظرة سريعا بتوتر فهو يتحكم بحالة بصعوبة كبيرة عندما يكون امامها فكيف له أن يتحكم بنفسه أكثر من ذالك فهو بالنهاية إنسان لدية طاقة محددة لعڼ نفسة لتسرعة ياليته نادي إلي لميس
بداء بتحريك الكمدادات بشكل دائري برفق حتي لا تنحرق دون أن ينظر لها
بعد فترة عندما شعر بإنتظام تنفسها فهي قررت الهرب بالنوم فهي لن تستطيع أن تواجة عندما بداءت تشعر براحة ڠرقت في النوم
ابتسم بحب ونظر إلي بطنها ليبلع يرقة ثم يقترب منها بحب ثم يقوم بتغطيتها
اقترب منها لامسا خدها برقة... ناوية تعملي فيا اكتر من كدا اي خلتيني ذي المراهق إلي بيسرق النظرات لحبيبتة
.. ااااه ي ۏجع قلبي ل تعرفي انا بعشقك قد اي
ابتسم بسخرية... لو تعرفي إنتي بتعملي فيا إي ما كنتيش هتنامي براحة كدا
اقترب منها مجداا ليشبع منها قليلا فهو منذ أن اقترب منها اخر مرة وهو لا يريد أن يبتعد عنها نهائيا
لمس شفتيها بعشق... تعرفي إن موضوع نومك دا جة ليا بفيدة عشان اقدر اسړق منك بعض اللحظات الخفية ذي عشقي بالظبط
الذي عشقة لن يستطيع أن ينام بعد ذالك دون أن يستنشف عبير الافندر الخاص بها لقد أدمنة حقا
ملابسة
أزدات ابتسامتة بسبب فعلتها الذي جعلت قلبة يرقص من الفرح كان ذالك مكانها الحقيقي