كاملة القاسې للكاتبة اماني المغربي.
... ااااااااه سقط علي الارض بعد أن خارت قواة... ليييبييييييي دا انت حبيتك والله العظيم حبيتك وكنت مستعد أقيد صوبعي العشرة شمع بس عشان ترضي عني وأخليكي مبسوطة لي تعملي كدا لي
مسح دموعة بقوة وبحث كالمچنون عن المسډس هو سيجبره لتعترف من والد ذالك الطفل لېقتله وېقتلها قم ېقتل حالة لكي يستريح
توجة سريعا إلي اسفل فهم يسكنوا في عمارة واحدة نظر نظرة اخيرة إلي عش الزوجية الذي أختارو مع بعضهم البعض كل قشاية بحب ها هو تدمر كنا تدمرت علاقتهم
نزل سريعا إلي أسفل ولكنة قابل قاسې في الطريق
قاسې بجمود وهو ينظر إلي ذالك المسډس الذي يحملة بين يدية..... انت هتعمل اي
بكي بصوت مرتفع..... طب هي لو بتحب حد تاني لي مش قالت ليا لي تعمل فيا كدا ليييي والله العظيم انا بحبة بحبها
شدة قاسې داخل احضانة فهو تأكد الآن أن أخية صادق كصدق ألين وإن هناك شئ مفقود في الحكاية وهو من سيكتشفها ويصلح كل شئ بينهم كم كان أنانين حينما فكر في نفسة ونسي أن اخة يعشقها كما هو الآخر يعشقها فهم الثلاثة قد تربوا سويا وكل منهم نشاء علي حب الصبية ذات العيون الخضراء ولكن حينا ټوفي والده أصبح من طفل ذات إثنا عشر ل شاب يتحمل المسؤلية عائلتة كلما يكبر تزداد مسؤليتة ويقسوا قلبة لرؤيت تقاربها مع أخية الذي يبلغ نفس سنها فكان يعيش معها كل تفاصيل حياتها وهو يشاهدهم من بعيد فقد
قاسې... لين بتقول الحقيقة
ابتعد محمد كالمچنون بعد أن كان يبكي كالأطفال علي حالة.....حقيقة إزاي ي قاسم وإن اقسم بالله ما قربت منها
اكمل بدموع..... يعني انا لو قربت منها هكذب لي ما هي مراتي حتي لو مش كانت مراتي فأنا بحبها
حاوط قاسې وجة بيدة..... اسمعني ي محمد أنتو الاتنين بتقولوا الحقيقة
محمد بتوهان.... طب إزاي إزاي أنا وهي بنقول الحقيقة انت عاوز تجنني ي قاسې
محمد بحزن..... انا مش بقيت فاهم حاجة حاسس اني تاية وضايع
حضنة قاسې...... بكرا كل حاجة هتنكشف صدقني بكرة كل حاجة هتنكشف احنا هنعمل تحليل الأبوة بكرة عشان نشوف الحقيقة
ابتسم قاسې..... وانا متأكد أنة ابنك واكيد في حلقة مفقودة وهعرفها
قال ذالك وهو يراجع تصرفات والدته بالتاكيد هناك شئ تخفية هو يعلم بل الكل يعلم إنها لا تحب لين إطلاقا وهي الوحيدة التي كانت معارضة هذا الزواج
احتدت ملامح وجة قابض علي يدة پغضب فإذا كان لوالدتة يد فيما حصل لن يترك الأمر يعدي بسهولة
في ظلمات الليل سمع الجميع صرخات لين تأتي من غرفتها هرول الجميع بإتجاها ليروا ما يحدث فلم ينم أحد منهم من كثرة التفكير وإنتظار بزوخ الشمس لاكتشاف الحقيقة يعترف الجميع لولا قاسې لكانت لين الآن تحت التراب تواجة رب كريم
كان قاسې أسرعهم إلي غرفتها لخوفة الشديد عليها وجدها واقعة علي الارض بحوار سريرها ودمائها تملئ سريرها ملابسها
قلبة وقع محلة هرول سريعا إليها متناسيا الجميع... لين
تبعة الجميع مص دومين من المنظر حملها قاسې بسرعة شاخطا في الجميع أن يبتعد عنة ففتتاة ټموت أمام عينة
اسرع الجميع خلفة خاصة محمد الذي وقع قلبة هو الاخر فمهما حدث هي مازالت معشوقتة
محمد......اقعد انت معاها ي قاسې وانا هسوق
أومأ له بالموافقة فلا وقت للجدال الآن
اسرعوا جميعا خلفهم بقلقل معادا أم الصبيين التي كانت فرحة بما حدث فالأن لن يستطع أحد أن يكتشف الحقيقة
قاسې...