رواية لقد قمت بخېانة زوجي بدون رحمة اكثر من رائعة
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
خنت زوجي وحبيبي بدون رحمه
انا سلمى 20 سنة من تيبازة متزوجة كنت احب زوجي اكثر مما تتخيل كنت اعيش معه عيشة كريمة وقد كانت حياتي تمشي على نفس الوتيرة استيقيظ صباحا احضر الفطور لزوجي ليذهب الى العمل ثم احضر له الغداء وهكذا حتى ينهي عمله ليعود الى البيت تعبا ومرهقا من العمل لينام مباشرة ويتركني وحيدة ينام بدون ان يكلمني او يمرح معي اظنكم فهمتم ما اقصدمرت الايام حتى اصبح هذا
الروتين القاټل جزءا من حياتنا وفي احد الايام وكالعادة
و في صباح اليوم التالي وكالعادة ذهب زوجي الى العمل واما انا فبدئت بتحضير الغداء فاذا بشخص يطرق الباب ياترى من هو ذهبت لارى فاذا به اسلام فهلعت فذهبت مباشرة الى غرفتي فصراحة لم اكن اريد ان يراني اسلام على هذا الشكل فقد كنت متشوقة لأراه واث ير اعجابه
لقد اصبح جميلا بالكاد استطعت مصافحته او الترحيب به من شدت خجلي منه تصافحنا وسلمنا على بعضنا تبادلنا اخبارنا وتذكرنا الماضي وقضينا وقتا جميلا حتى جاء زوجي محمد وسلم على اسلام فذهبت لتحضير العشاء فتعشينا وبدئنا تبادل اطراف الحديث وسهرنا حتى تعبنا
فاوصلت اسلام الى غرفته لينام فتمنيت له احلاما جميلة فاجابني بطريقة ساخرة فقط اذا كنت فيها فاحمررت من الخجل حتى اطال النظر في عيني احسست ان الوقت قد توقف في تلك اللحظة
فذهبت لانام دخلت غرفتي صعدت الى السرير وضعت رئسي على المخدة حتى منتصف الليل لم استطع النوم لم استطع
التوقف عن التفكير فيه لم استطع ان ازيل اسلام عن
مخيلتي لقد كان التفكير فيه يشعرني بسعادة تدفئ قلبي وتجعلني سعيدة حتى حل الصباح تناولنا الفطورذهب زوجي الى العمل واما اسلام لازال نائما فقضيت حوائج البيت
حتى وجدت تلك الفيديوهات لقد كانت
وعندما خرج