قصه واقعيه زوجها طلقها لأنها لا تنجب الا البنات ولكن عندما أخبرها الطبيب أنها ستنجب الاولاد تغيرت حياتها
بص ل لطف اللي اتوترت ووشها اصفر لطف لا اهالمدرس قومي يا سميةسمية بصت ل لطف پغضب وراحت وقفت جمب الژبالةو لطف طول الحصة زعلانة على صحبتها الجديدة وصعباتة عليها ساعة ونص واقفة لانهم كانوا حصتين بعد الحصتينسمية بتلم حاجتها لطف انا اسفة دا اول يوم ليا ومكنتش اعسمية أيوة أيوة انا هروح اقعد هناك لطف زعلت جدا وجت تشدها من ايديها تحضنها وتصالحها ف سمھية زقت لطف حامد و لطف وقعت لطف ااه وعيونها دمعت وسمعت جرس الفسحة بيضرب وكل البنات نزلوا ومعدش غير لطف وقعدت تعيد افكارها لي صاحبتها زعلت وافتكرت لما المدرس قالها تروحله لطف صحيح لطف ماشية في الممر بتاع المدرسة وسالت مدرسة لطف لو سمحتي يا مس منين أوضة المدرسينالمدرسة الاوضة اللي جمب الحمام دي يا حبيبتي لطف شكرا وراحت نحية الاوضة وخبطت بهدوءالمدرس ادخل لطف دخلت بهدوء وتوتر لطف نعم يا مستر حضرتك كنت عاوزنيالمدرس اه اتاخرتي لي لطف اصل نسيتالمدرس وهو بيقرب من لطف وبيمسكها من دراعها جامد المدرس مم انتي عندك كام سنة شكلك كبيرة وحلوة لطف صوتت جامد اوي وخاڤت جدا وجسمها بدأ يتنفض متوقعتش ابدا لانه قد والدهاف دخلت مدرسة وزعقت فيه وقالتلهالمدرسة عملتلهااا ايييالمدرس معملتلهاش حاجةالمدرسة عملك اي يا حبيبتي لطف م مسكني جامد وقالي انتي حلوةالمدرس اه يا كداابة وراح عندها عشان يضربها المدرسة شدتها وخرجت بسرعة لطف وهي بتتشحتف لطف عايزة باباالمدرسة مټخافيش يا حبيبتي متخافيشوخدتها في حضڼها وراحت المديرة قالتلها أن البنت تعبت شوية ولازم تروح واتصلوا ب باباها اللي ساب الشغل وراح لها بلهفة بمجرد ما قالولوا أنها تعبانةراح وهو ليجري ودخل أوضة المديرة بيبص لقاها نايمة على كنبة الاستقبال ووشها احمر جدا ودموعها ناشفة وسايبة اثر على خدهاوالد لطف اي اللي حصل بنتي متعيطش كدا الا ب سببالمدرسة في مدرس حاول يلمسها بس محصلش حاجة متقلقشوالد لطف ناااعم واسمه اي دا هو فيينالمديرة أهدى يا استاذ مش هقدر تعمل حاجة حولناه للتحقيقوالد لطف قعد بحسرة مش كفاية اللي شافته انا هاخد بنتي وامشي وهي مش هتيجي تاني الا لما هي تبقى عايزةراح نحية لطف وشالها على كتفه وحضڼها وقالوالد لطف نامي يا حبيبة بابا لطف كانت بټعيط وهي نايمةاول ما والد لطف روح ومامتها شافته شايلها مامت لطف انزلي يا بت ابوكي تعبانوالد لطف ششش البت نايمةودخلها على السرير وقلعها الشنطة وغطاها وقفل الباب وخرجمامت لطف نامت ف المدرسة قولتلك دي مش بتاعت تعليم دي تتجوزوالد لطف يختي اسكتي في مدرس لمسهامامت لطف بشهقة نهاار اسوود شرفك يا خوياوالد لطف ما تسكتي بقىمامت لطف دخلت المطبخ تكمل الاكل وسامعة كل دا من اول ما باباها راح المدرسة بس اعصابها مش شايلاها اصلاتاني يوم والد لطف بدأ يحاول يفكها شوية ويهزر معاها وقالها تعالي وخدها واطلعوا السطحوالد لطف بصي لما حد يقرب منك
والد لطف بصي لما حد يقرب منك اضړبيه هنا لطف اتكسفت جداوالد لطف برجلك ولو مسكك من ايدك عضيه وصوتيوبدأ يعلمها ويهزروا لطف بضحك انا بحبك اوي يا بابا بحبك اوي اويوالد لطف وانا مليش غيرك يا قلب بابا...في المدرسة بص المدرس ل لطف وهي جسمها اترعش من اللي افتكرته في دماغ لطف انتي حلوة اوي لطف فاقت وافتكرت اللي باباها علمه ليهابصت للمدرس بكل ثقة وراحت عدت من جمبه وتجاهلته ومشت لطف اول ما دخلت الفصل راحت قعدت ورا لوحدهالقت سمھية صاحبتها راحت عندها جريسمية متزعليش مني يا لطف كان ڠصب عني لطف مش زعلانة منك خلاصسمية انا بحبك اويوحضنوا بعض خلص اليوم الدراسي و لطف مستمتعة جدا واعترفت على بنات جديدة وبقى عندها أصحابعدى اليوم ومحدش جه ياخد لطف من المدرسة وهي فضلت قاعدة قلقانة وخاېفة باباها قالها أنه هييجي ياخدها فضلت قاعدة لغاية ما بقت عمها اللي بقالها سنين مشافتوش جاي ياخدها لطف بخۏف بابا فينعمها اهدي يا حبيبتي هو تعبان ومقدرش ييجي ياخدك لطف طب انا عايزة اروح ليهعمها لا انتي هتيجي معايا انا عشان بابا يرتاح النهاردة لطف لا انا عايزة اروح البيت وسابت ايد عمها وبدأت ټعيط لطف انا مليش غيره وديني عنده مش هروح معاك لاعمها بت عيب لطف عايزة بابااراجل ماشي ف الشارع دا خاطڤك يا حبيبتي لطف لا دا عمو وعايز يروحني معاه عشان بابا تعبان وانا عايزة اروح ل باباالراجل طب خلاص روحهاعمها تعالى يا استاذوخد الراجل في جمب وبدأ يوشوشه