رواية صدفه بقلم أحلام عاصم
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
حضرتك بتشتغلي ف أنهي مستشفى
هاا لاء كنت شغاله م سنتين ف مستشفي الهلال الي ف اكتوبر بس حاليا شغاله
عند مدام يسرا بس
المدام يسرا بقيت كويسه و لو محتاجه شغل تقدري تشتغلي عندنا هنا م بكرا
بجد ميرسي و...
أنا آسف ي دكتور أحلام مش محتاجه وظيفه
يلا هنمشي.
احم أستاذ ذين ماما يسرا بقيت كويسه و مش محتاجالي و انا لازم أشتغل عشان أشوف حياتي
أنت أي !
أنا كمان محتاجلك
مش فاهمه
تتجوزيني !
هااا
هاا إي تتجوزيني
موافقه
أفهم من كده إنك بتحبيني
خلاااص خدودك ھتنفجر م الكسوف...أجهزي عايز أوريكي حاجه مهمه اويي
أي
هتشوفيها بس أركبي العربيه .
يعني أنا بقولك مفأجاه و جايبك عشان نأكل
أوماال اي
بصي فوق كده
زين أنا بحبك
و أنا بمۏت فيك
أشتريت المطعم الي اتقابلنا فيه بجد مش مصدقه
و أشتري الدنيا بحالها ليك
مش يلا بقا
أي تاني
متقلقيش أحنا هنتجوز كمان نص ساعه بس
و الفستاان ي زين ! مليش دعوه أنا عايزه فستان
بس بس الفستان هتلاقيه ف اوضتك و الميكب ارتست مستنياك و الفرح ده هسيبك انت تشوفيه الأول
أنا سامع دقات قلبك م ع بعد مترين
أوعدك إني هعوضك عن كل مرة زعلتك فيها الدنيا
أوعدك إني أشيلك ف نن عيوني و أخبيك فقلبي م العالم كله
طيب متجيبي حضن
قليل ادب اوييي
لاء أنا بحبككك اوييي.
و الشئ الوحيد الذي تمناه قلبي أنا ينبض بأسمك للأبد
أحلام_عاصم
لاف و كوممنت برايكم
روايات_واسكريبتات_مميز