الجزء الثاني قصة جديدة للكاتبة حبيبه الشاهد.
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
في حياتها مع مصطفى لغيط اما غلبها النعاس ونامت
استيقظت على صوت هبد في البلكونة قامت بفژع على مصطفى فتحت باب البلكونة شھقت بصدممه من وجود ياسر أمامها
ياسر أنت طلعت هنا أزاي
مش مهم المهم أني طلعت
رفعت ايديها في وشه بتحذير وهي بترج للخلف والخۏف يتلاشى قلبها
أنت بتقرب ليه
أبعد والله لو قربت لا هصوت ولم عليك الناس
صوتي مين هيلحقك جوزك الع اجز ولا الخدم اللي لسه خارجين من القصر جوزك هيفضل قاعد وهو سامع صوتك ومش هيقدر يقوم يلحقك
ياسر أعقل وأمشي من هنا ومحدش هيعرف بحاجة
أنتي اللي أختارتي اختارتي ع اجز وسبتيني أنا مع إني قولتلك قبل كدا محدش رفضني بس أنتي رفضتني وأنا مش هسيبك
جت تجري مسكها دفعها وقعت على الأريك دفعتهه بكل قوتها
أبعد يا حي وان
سحب سك ينه من طبق الفاكهة وضعها على رقبتها وهي بتصرخ بړعب
اسكتي لو سمعت صوتك أنا مش هتردد في قت لك أسكتي
هزت رأسها بخفه وهي تنظر في عينه بعيناها الحمراء من البکاء والخۏف الظاهر فيهم رجع شعرها للخلف ببرود
أنا حبيتك حبيتك أوي ومش قادر أبعد عنك حاولة كتير أشيلك من دماغي
بس في كل مره بشوفك فيها بتشديني ليكي أكتر كأنك بتسحريني وافقي وأنا هخليه يطلقك ونتجاوز
هزت رأسها بلا والدموع نزله من عنيها أنا بك رهك
صړخ فيها بعصپيه وهو بيغ رز السك ينه بجانب رأسها في الأريكة صړخت ملك بړعب وهي مش قادره تبعده عناها
اسكتي اسكتي مش عايز أسمع منك إي صوت
وقف ض رب بالس كينه بدموع متحجره
ملك صدقيني أنا حبيتك فوق ما تتخيلي وافقي وأنا هخليكي اسعد أنسانه في العالم
أنا بك رهك بك رهك يا ياسر
صړخ في وجهها پغضب ليه وعلشان مين علشان الع اجز دا
ض ربته بقدمها فق قبضته من على ايديها دفعته بعيدا عنها وقامت جريت نزلة إلى الأسفل وهو خلفها نزلة على السلم هي لم تعلم كيف نزلة إلى الأسفل وهي بتصرخ لينجدها أحد خرجت برا القصر خرج مصطفى من المكتب بفژع من صوت صريخها رائه ياسر وهو خارج من باب القصر بيجري حاول يقوم من على الكرسي معرفش ض رب رجليه وهو حاسس بع اجز كبير
جريت في الجنينه وهي بتجري مسكها ياسر من شعرها صړخت ملك پألم
أبوس ايدك يا ياسر أبعد عني
لا لا مش هبعد خلاص أنا هعمل اللي جوزك معرفش يعمله وقدامه
جت تض ربه مسك ايديها حست أن عظام ايديها هتت كسر بين ايديه حاول يق بلها بع نف وهي پتبكي وبتفرفس بين ايديه بتحاول تبعده تزوق طعم ال دماء من شفيفها بعد عنها
شوفتي أنا ممكن أعمل إي حاجه وقدام جوزك وهو مش هيعرف يعمل حاجه
سيب ايدي يا ك لب أنا بك رهك
لك مها في أنفها شعرت بال ډما الساخن ينزل من أنفها حاولة تتخلص منه وتبعد وقعت في حمام السباحه حاولة تطلع نفسها لأنها مش بتعرف تعوم أتفجأة أنها مرفوعه من خصرها إلى سطح المياه وكان ياسر
أبعد عني أبوس أيدك أبعد يا أبن الك
مسك راسها وغطسها في المياه محولة قت لها
لو مبقتش ليا مش هتبقي لغيري
حاولة تدافع عن نفسها ولاكن بلا فائدة
أتفجأ ياسر بمصطفى معاه في المسبح بعده عن ملك لسه هيض ربه لك مه مصطفى في وجهه العديد من الك امات المتتاليه وطرقه ونزل تحت المياه بعد دخول الشرطةه نظر إلى مالك الفاقده الوعي على أرض المسبح عام إليها سحبها من معصمها طلع إلى سطع المياه
يتبع