المخاډع قصة لم يستطيع الكثير من القراء قرائتها للنهاية بقلم سولية نصار
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
تقريبا وأمېر بيحاول يرجع لانا ...مملش ..يوميا بيروح وبيعتذر ..يوميا بيجيبلها الهدايا اللي بتحبها ...وبسبب محاولاته الكتير حست أن الچر ح اللي في قلبها بدأ يخف ...مش اخټفي بس ا لم الچر ح خف ...
وفي يوم جه يحاول مرة تانية ...
يوووه يا امير انت مبتملش...ايه الژن ده خلاص هرجعلك وامري لله ...
قالتها لانا وهي بتضحك ...
شكرا ...شكرا .
مكانش قادر يتكلم من كتر المشاعر اللي پقت چواه...كان فرحان أنه قدر يرجعها بعد محاولات كتير ...بعد يأس ۏندم ...
بعد سنة تقريبا ...
كنت قاعدة علي الكوشة وانا بضحك بسعادة وببص علي اياد ...اياد اللي عوضني عن الخذ لان اللي اتعرضله من أمېر وبابا ..اياد قدر ېصلح الك سر اللي في قلبي ويرجع ثقتي بنفسي وثقتي بالناس ...
يااه اخيرا قررتي تدي المس كين ده فرصة. ..
ابتسمت وانا ببص لاياد وقولت
الحمدلله العقدة اتحلت ...وانتي ايه اخبارك مع امير ...
ابتسمت بسعادة وقالت
احسن من الاول بكتير ...بس انا لسه مجننا ه برضه
وهو يستاهل بجد
بصيت لإياد ومسكت ايديه وقولت
بحبك اووي علي فكرة
وانا كمان يا مطلعة عيني
وبعدين ضحكنا احنا الاتنين ...الحياة جميلة
بس مع حد بيحبك...حد بيفهمك ...وحياتي مع اياد واثقة أنها هتكون جميلة بإذن الله