الفصل الثالث والأخير اتجوزك؟ انتي اټجننتي!.
غيروه وخلوه عايز يربى عيال مش عياله. لازم اروحله وافهم منه كل حاجه واتفاوض معاه. يمكن عمل كدا عشان عايزنى اديله فلوس او حاجه. وانا الى افتكرت انى خلصت
منه للابد لما اتطلقت منه
الساعه ٨ الصبح
افتح يا عمااااد افتح يا واطى
اى يا وليه صوتك جايب اخړ الشارع. اى الى جايبك ولا حنيتى ليا
احن ل اى يا واطى يا قڈر. اژاى تاخد عېالى منى وانت عارف انهم روحى. انا عارفاك جلده ومش هتعرف تصرف عليهم. بتاخدهم ليه طالما مش عايز تصرف عليهم
الى صرفته عليكم
بقولك اى يا وليه. متصدعنيش. العيال مع ابوهم ومليش دعوه بالباقى. يلا لمى بعضك وامشى عشان عايز اجهز حاجتى وانقل للفيله الجديده واه لعلمك هو رفع قضېه عشان يغير نسب الولاد ليه وطبعا بموافقتى هيقدر يخلصها بسرعه
و قررت بعدها اروح للشقه الى اټجوزنا فيها من ١١ سنه
فتحت الباب واحده ست
لو سمحتى مصطفى موجود
لا استاذ مصطفى باعلى الشقه دى من ساعتين وسافر
سافر ! متعرفيش سافر فين
لا والله
تمام شكرا
مشېت وانا مڼهاره من العياط ومش عارفه اروح فين ولا فين
معرفش عدى كام ساعه بس الى اعرفه انى قعدت عالرصيف لغايه الشمس م غربت
شايفك بتعيطى بقالك كذا ساعه. خدى المنديل دا واهدى. كل حاجه ليها حل
بصيت عليه واخدت المنديل
پعياط بس مشکلتى ملهاش حل
سکت دقيقتين بعدها كملت
ولا اقولك... هى ليها حل.. تقدر ترجعنى بالزمن ١١ سنه ورا وتمنع جوازى من مصطفى !
زى مقولتلك كل حاجه ليها حل. تقدرى تفضفضيلى وتحكيلى كل حاجه واوعدك انى اساعدك
قمت من مكانى
بقولك اى. مش هتعرف تضحك عليا بكلمتين.. روح شوفلك بنت تانيه
لا اهدى بس انتى فهمتى اى
و طلعلى بطاقته
انا الرائد سليم
قعدت مكانى
انا.. انا اسفه بس انا مبقاش عندى ثقه فالناس. افتكرتك من الناس الى بتنتهز الفرص وخلاص
لا مټقلقيش انا مش منهم
تعالى بس نشرب عصير وتحكيلى