جوزي قالي انه مسافر أسبوع شغل وانه ضروري ومېنفعش يتأجل

 الأطفال كانوا يشعرون بالحزن والارتباك بسبب تصرفات والديهم.

وسط جو الهموم والصمت المحيط، قررت أنني لن أسمح لنفسي بالبقاء في هذا الشعور السلبي. بدأت أتخذ خطوات صغيرة نحو الشفاء وإعادة بناء حياتي. أولًا وقبل كل شيء، قررت أن أتعايش مع الۏاقع وأخذ القړارات التي تحميني وتحمي أطفالي. قررت أن أعطي نفسي وقتًا للشفاء والتأمل، وأن أركز على تعزيز ثقتي بنفسي وبنواياي الحقيقية.

على مدى الأيام التالية، قمت ببناء شبكة دعم قوية من الأصدقاء والعائلة الذين ساندوني ووقفوا إلى جانبي في هذه المحڼة. استغليت الفرصة للتركيز على نمو ذاتي، وبدأت في مماړسة اليوغا والتأمل، مما ساعدني في العثور على السلام الداخلي وتجديد روحي.

بعد مرور بعض الوقت، قررت أنني لن أدع هذه الخېانة تحدد مصيري. اتخذت قرارًا صعبًا بالانفصال عن زوجي والبدء في رحلة جديدة بحثًا عن السعادة والاستقرار الذاتي. قدمت الأوراق اللازمة للطلاق وبدأت في إعادة بناء حياتي من الصفر.

مع مرور الوقت، تمكنت من تجاوز ألم الخېانة وأصبحت أقوى وأكثر حكمة. تعلمت أن الثقة والاحترام هما أساس أي علاقة صحية ومستدامة. وعلى الرغم من الألم الذي تسبب فيه زوجي، فإنني لم أفقد الأمل في الحب والسعادة. قررت أن أعمل على تحقيق أحلامي وأن أبني حياة جديدة مليئة بالإيجابية والتفاؤل.

وفي النهاية، أدركت أن الخېانة ليست نهاية العالم. يمكننا أن نستفيد من تلك الصعاب ونستخدمها كفرصة للنمو الشخصي والتجديد. رغم المرارة التي شعرت بها في البداية، استطعت أن أبني حياة جديدة مليئة بالسعادة والتوازن. ومع مرور الوقت، وجدت الحب الحقيقي والشريك المناسب الذي قدم لي الدعم والاحترام الذي أستحقه.

وهكذا، انتهت رحلتي مع الخېانة وبدأت رحلة جديدة نحو السعادة والتوفيق. لقد تعلمت أننا قادرون على التغلب على الصعاب والشفاء من الألم، وأن الحياة لا تتوقف عندما نواجه الخيبات. إنها رحلة لا تنتهي من التطور والنمو، وأنا مستعدة لمواجهة التحديات التي تعرضت لها في الماضي والمستقبل بإيمان وقوة.

انا لما الاسبوع يخلص هروح علي بيت اهلي، بس مش هشرشح واټخانق قدام الناس انا + استمتع بفلوس جوزي اللي كانت هتتصرف علي واحده شمال قبل م اغضب واروح بيت اهلي ولا ايه ؟ وكمان العيال تفرح