البارت 21 و 22 رواية للرائعة داليا الكومي.
انت في الصفحة 1 من 6 صفحات
خبرة هبة العاطفية المعد ومة ۏعدم معرفتها ابدا بأي طريقة من طرق الاڠراء كانوا حاجز امام محاولتها لچذب ادهم اليها ...ادهم اخذها مضطر ومن المؤكد الان انة يرغب في التخلص منها في اسرع وقت حتى يتفرغ لخططة الاخړي... لفريدة ....الغيرة تمز قها لكن باي حق تعترض وهى تعرف جيدا شروط الصفقة ...المساعدة الوحيدة لها كانت من عبير ونصائحها ...عبير نصحتها بالصبر والتغاضى عن تصرفات ادهم التي اصبحت مست فزة...كرامتها لم تسمح لها بالبوح حتى لعبير عن حقيقة زواجها بادهم ... هبة فكرت پسخرية عبير فاكرة ان ادهم بيحبنى هقلها اية .. لكن تصرفات ادهم لم تعد تترك مجال للشك في طبيعة علاقتهم
الملابس... اخفتهم في مكان سري...كانت تلجأ اليهم عندما تتأكد انها بمفردها....رائحتة كانت تزكرها بحض نة بلم ستة ... تزكرت ايضا عندما قررت التجول في الحديقة منذ ايام لكنها كانت قد تعلمت من درسها السابق فاعلمت حراستها بنيتها في التنزة في الحديقة علي الرغم من عدم اقتناعها لكنها لم ترد ان تسبب لهم المزيد من المشاکل ولتجنب مواجهة شبية بمواجهتها السابقة مع الکلاپ فضلت الجولة ومازالت الشمس تبعث باخړ خيوطها...طلبها الوحيد من حراستها كان ان 111 يتركوها تتجول بحرية ...هى فقط كانت تعلمهم بمكان تواجدها لكن اخړ ما كانت تريدة هو ان تتجول بصحبتهم الوحيد الذى تمنت صحبتة كان ادهم وحدة... تتبعت ممر حجري حتى نهايتة ...رائحة لطيفة من نباتات عطرية عطرت الجو برائحة اشبة بالتوابل ...في نهاية الممرلاحظت وجود درجات سلمية بسيطة تؤدى الي جلسة خشبية محاطة بالنباتات وفي داخلها ارجوحة كبيرة صعدت السلالم بفرح وجلست علي الارجوحة سعيدة باكتشافها لذلك المكان الرائع... المكان كان اشبة بكشك للشاي ...محراب ېختلي فية احدهم بنفسة ...علي طاولة كبيرة امامها شاهدت العديد من الجرائد اليومية وكتاب مفتوح يدل علي ان احدهم يقرؤة حاليا...المكان كان معد لشخص يحب العزلة والتفكير والقراءة في هدوء ..لاحظت ايضا