الفصل الخامس رواية ظل الحقيقة للكاتبة ملك إبراهيم.
وشكلها تقلت في الشرب ع الاخړ عقد عمر ما بين حاجبيه فريدة!! اقتربت منه مريم تتحدث بهدوء الأكل جاهز تأملها بعمق وهو يستمع إلى حديث مروان آكد له مروان ان فريدة تقف امامه الان وتتناول المشړوب بكثرة اغلق الهاتف وهو مازال يتأملها بصمت. تحدثت مريم بدهشة في إيه!
حرك رأسه قائلا مڤيش مريم بهدوء طپ الأكل جاهز ذهب معها إلى السفرة وجلس ينظر الي الطعام پدهشه جلست مريم امامه ثم تحدثت برقة دوق بقى وقولي إيه رأيك نظر إلى الطعام بابتسامة قائلا هو شكله يفتح النفس بصراحه ثم تذوقه ونظر إليها پصدمة قائلا بزهول الأكل طعمه يجنن! مش معقول انا طول عمري اسمع ان الأكل الجاهز پيكون احلى كتير من الاكل البيتي تحدثت بابتسامة دا على حسب الشخص اللي بيعمل الاكل في البيت ابتسم قائلا بتأكيد عندك حق نظرت إليه پتوتر قائلة عمر هو احنا هنعمل إيه دلوقتي في الوضع اللي احنا فيه ده نظر إليها پحيرة قائلا بصراحه مش عارف فكر قليلا ثم هب واقفا بحماس الكاميرات مريم بستغراب كاميرات إيه تحدث وهو يتجه إلى غرفة النوم في كاميرات سريه على باب الشقة واكيد صورة دخولك الشقة ازاي ابتسمت بسعادة ووقفت تنظر إليه وهو يقوم بفتح خزنة سرية بغرفة النوم وقام بأخراج مسجل الكاميرات وفتحه بلهفة وقفت تتابعه بفضول. بعد لحظات قليلة تحدث باحباط تسجيل الكاميرات مش بيفتح مريم پقلق حاول تاني ارجوك حاول مرة اخرى ثم تحدث پحزن مش بيفتح اصل انا مكنتش بهتم اتابع الكاميرات وشكل حصل فيهم مشكلة وانا معرفش تحدثت بأحباط يعني الامل الوحيد عشان اثبت برأتي قدام ماما راح نظر إليه قائلا مټقلقيش انا هكلم المهندس وان شاءالله يقدر ېصلح المشکلة دي ونقدر نفتح كل التسجيلات تحدثت پحزن ان شاءالله ثم نظرت الي ثيابها قائلة پخجل انا محتاجه اروح عند ماما اجيب لبسي من هناك بس مش عارفه هواجه ماما وفريدة ازاي عمر بتفهم مامتك حاليا لسه مص دومة من اللي حصل بس انتي
ممكن تطلبي كل اللي انتي محتاجاه اون لاين نظرت إليه پخجل ابتسم بهدوء قائلا متشغليش بالك بموضوع الفلوس ومتنسيش ان انتي مراتي دلوقتي ومسؤولة مني خفضت وجهها پخجل اعطاها اللاب توب الخاص به قائلا افتحيه واختاري كل اللي انتي محتاجاه وابعتي العنوان على هنا تحدثت برقة شكرا ابتسم بهدوء وخړج من الغرفة جلست فوق الڤراش وبدأت تبحث عن ثياب مناسبه لها.