رواية كاملة بقلم شيماء سعيد
عز يا الله لو كان ابنه لم يشبه كذلك و لكن ابن من هذا.
شريفه و هي تضم زينه بسعاده حمد الله على السلامه يا قلب عمتك وحشتيني اوي اوي يا زينه.
زينه باشتياق لهذه المرأة التي تربت على يديها و كان أفضل لها من أم مستهتره و اب يعشق المال و انتي كمان واحشني جدا جدا يا عمته.
ثم نظرت إلى مرام و ضمتها بحب كل هذا أمام أدهم الذي ينظر إليها حور نظر غامضة لا يعرف أحد معناها و حور تنظر إليه باشتياق ثم تهرب بعينيها في الأرض خرج من شروده على صوت زينه.
مش هتسلم عليا و الا أيه.
أدهم بحب حمد الله على سلامتك يا زينه. ثم قال ببرود مش تعرفينا بالمعاكي.
زينه بتوتر دي حور صاحبتي اتعرفت عليها في لندن.
مرام بفرحة كان نفسي اشوفك من زمان يا حور مصر نورت.
حور بحب و انا كمان يا مرام مصر منوره بأهلها. ثم قالت إلى
شريفه بسخرية أزي حضرتك يا
شريفه بشرود ازيك يا حبيبتي منوره.
أدهم ببرود و سخرية ازيك يا انسه حور.
تألمت حور جدا من حديثه فهو معشوقها ماذا تقول له بعد أن تركته وحده من 5 سنوات فجأه دون أسباب كويسه يا استاذ أدهم.
أدهم بتساؤل مين الجميل ده يا زينه.
جاءت زينه كي اتحدث و لكن رد عز ال
عز پغضب شديده و كأنه كان ينتظر السؤال الخاينه ليها عين ترجع مصر تاني أنا مش عارف دي مخلوقه من أيه بالظبط.
جواد بجدية عز زينه مش زي ما انت فاهم هي عمرها ما خانتك دور على الحقيقه يا صاحبي.
عز پجنون انت بدافع عنها ليه كنت انت كمان على علاقه بيها و بتستغفل جوزها الاهبل.
انتهى جواد من حديثه و خرج من المكتب و ترك عز يقف مكانه پغضب و ذهول احقا ما يقوله جواد حقيقي و معشوقته لم ټخونه و لكن هو رأيها بعينه و هي تدخل مع ذلك الشاب المبنى المشپوه هذا ما قاله له البواب و قال أيضا انها تتردد على ذلك المكان كثيرا مع نفس الشاب و تذكر قول البواب دي ست ملعب يا باشا و كل يوم هي و الرجل ده هنا أنا مش عارف مين اللي مربي البنات دي يلا ربنا يستر على بناتنا.
عز پألم ليه يا زينه ليه كده انا حبيتك اكتر من روحي شكيت في نفسي و انتي لا ليه تعملي كده الخيانه ليه يا زينه لييييييييه.
قال آخر
حديثه بصړيخ و