هبه وادهم
سطوحهم
وفي الليل كان يجمع اصحابه لعمل جلسات انس رائحة المخ درات والشراب مع ضحكات السا قطات التى تتسلل الي مسامع السكان كانت الروتين اليومى المعتاد علية طوال الليل في الفترة الاخيرة وللاسف لم يكن احد من السكان قادرعلي الاعتراض هؤلاء البلط جية كانوا دائما يحملون الاسلحة البيضاء وحتى الاسل حة الڼارية في العلن وېهددون باستخدامها اذا ما تجرء احدهم وهم بالاعتراض علي الوضع وبالفعل لم يتجرأ احد علي الاعتراض
قلة الامكانيات
بحلول الساعة الخامسة سلطان استعد للذهاب الي عمله اليومى الفترة الثانية من عملة تبدأ في الساعة السادسة مساء وتنتهى في التاسعة صاحب الشركة كتيرا ما كان ياتى ايضا في الفترة المسائية وبصحبته بعض الضيوف الهامين مثله فهو احد اقطاب المال في البلد سلطان كان يحرص علي اتمام عمله لارضاء رئيسه السخى معه وكان دائما يردد
زف الډماء وكان يأمرها بعدم فتح الباب مطلقا لاي سبب لكن لسوء حظه جمال هبه
كان يزداد
ويزداد كل يوم ونظرات الحيوان عبده المقيم فوقهم كانت تاكلها وهم في طريقهم اليوم الي المنزل عند عودتها من المدرسة لم يكن وجود سلطان معها رادع له كى يخفض بصره او يستحى فهو كان كائن بلا اخلاق تماما
سلطان دخل لهبه غرفتها قبل خروجه اعاد عليها جملته اليوم وقلبة ين زف دما نور عينى انا نازل متفتحيش الباب ابدا سامعانى
الچارح وكأنه