الخميس 28 نوفمبر 2024

حكايتي المغ.تصب

انت في الصفحة 5 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

عرفت ان اخته كانت ماشية مع واحد وجابت ليهم ال.عار بإرادتها مش اغت.صاب.

ربنا جبار من.تقم. 

ابتديت ادور على البنت الي ضيعتها، وحالف م يت يمين اني أعوضها. 

دورت كثير، وعرفت  انهم عزلوا، وبسببي وسبب انت@قامي ضيعت بنت مالهاش  ذ@نب.

فكرت، اعمل ايه  ؟ 
واخدت قرار اتجوزها، اطلعها من ظ.لم المجتمع وظ..لم اهلها الي انا السبب فيه.

اتقدمت ليها وابوها ماصدق وافق.  يوم كتب الكتاب كنت خا@يف تعرفني وترفض، بس الحمدالله تم كتب الكتاب.
واحنا في العربية كنت شايف دموعها وخو@فها. أول ما وصلنا الشقة ماكنتش متوقع انها تعترف انها مغ.تصبة.

لقيت نفسي بقولها: انا الي اغت.صبتك. في لحظه لقيتها بتجري على البلكونة، كانت عايزه  ت نتح.ر زي اختي. 


الهروب بالإنت.حار مش حل.
و الي ماعرفتش اعمله مع اختي حاعمله مع مراتي. 
كنت شايف الخ@وف في عينيها، وفهمت انها افتكرت كل حاجة. حاولت أسيطر عليها، جبت ليها تشرب مياه  مع مه.دئ من غير ما تحس.

أخيرا نامت، اخذتها غرفتها ترتاح،
وفضلت في الصالون افكر اعمل ايه، لغاية ما لاقيت الحل.
لما صحيت من النوم قررت اواجهها، وحكيت ليها القصه كلها وشفت تأثرها بحكاية اختي.
نفذت وعدي ليها وسافرت الخليج اشتغل، وكنت متابع معاها كل حاجة. كنت باعمل اي حاجه علشان أعوضها عن خسارة ش.رفها على ايدي. كنت فرحان بنجاحها جدا.لما نزلت مصر كنت مفكر ان الحواجز اتشالت بينا وممكن تكون حياة زوجية طبيعية، بس لما دخلت الشقة شفت خوفها في عينيها، واحترمت رغب.تها من غير ماتقول. 
الايام بتورينا حقنا في الدنيا، لما كنت معاها في المول شفنا سيف. كنت حاسس بيها عايزه تروح تض.ربه، تن. تقم

انت في الصفحة 5 من 6 صفحات