السبت 23 نوفمبر 2024

رواية منتقبه اوقعتنى فى حبها

انت في الصفحة 16 من 16 صفحات

موقع أيام نيوز

سيدنا عمر 

وبس ياستي 

شوفتي بقا ازاى سيدنا خباب صبر وربنا اداله اللي احنا بنتمناه 

ريم: قصه حلوة اوي ربنا يرزقنا الجنه ويخليكي ليا 

ياسين كان لسه هايخبط علي الباب سمع القصه فرح اوي وقلبه ارتاح 

وبعدين خبط 

خديجه ظبطت نقاب ريم ونقابها وبعدين فتحت لياسين 

ياسين: الدكتور اذن ليها بالخروج 

خديجه بصتله بتوتر وقالتله بصوت واطي: ينفع نوصلها مش هاتقدر تمشي ولا انا اقدر اسيبها 

ياسين بابتسامه: اكيد.بس مين هايساعدها 

خديجه: انا 

ياسين: بس ايدك 

خديجه: لا ماتقلقشي جهز بس العربيه 

وهي بدأت تسند ريم لحد ماوصلت للعربيه ووصلوها للبيت 

خديجه وصلتها لفوق: لو احتاجتي حاجه رني عليا هانزل انا بقا ولينا قاعده مع بعض 

ريم: ماشي ياحبيبتي 

ام ريم: كدا برضو تمشي من غير ماتقعدي معانا 

خديجه: معلشي يا أمي لازم امشي علشان جوزي تحت 

ام ريم بزعل: ودي تيجي برضو ماطلعتهوش ليه يابنتي 

خديجه: معلشي علشان اتاخرنا وهو عنده شغل والف سلامه علي ريم سلام عليكم 

ام ريم وريم: وعليكم السلام 

خديجه نزلت لياسين 

[system-code:ad:autoads]] 

واول مادخلوا البيت 

ياسين: خديجه لو سمحت هاطلب منك طلب 

خديجه: اتفضل 

ياسين: ممكن تقنعي امي اخطب ايسل وانا هاغيرها والله واخليها كويسه 

خديجه حسيت بنغزه في قلبها: حاضر عن اذنك 

ياسين كان مضايق بس مش عارف من ايه: هو اضايقت ليه ما خديجه هاتخليني اتجوز اللي بحبها 

خديجه دخلت غيرت وافتكرت ان مش معاها فون 

راحت لياسين تخبط عليه 

ياسين خرج: نعم 

خديجه: احم مش معايا فون ومش هاقدر ارن علي مامتك.

ياسين: بكرا ان شاءالله اجبلك فون 

خديجه: لا لا قولى بس رقمها وفي فون ارضي تحت 

ياسين ملاها الرقم وهي نزلت تكلم مامته 

ياسين كان عنده فضول اوي يسمع هاتقول لمامته اي 

خديجه: سلام عليكم ازيك يا أمي عامله اي انا خديجه 

فيروز: اهلا ياحبيبتي عامله اي طمنيني 

خديجه: في زحام من النعم ممكن ياماما اطلب منك طلب

فيروز: قولى ياحبيبتي 

خديجه: ممكن توافقي علي خطوبه ياسين وايسل وهو اتغير وقال انه هايغيرها اتمني ماتقفيش ادام سعادته 

فيروز بصدم#مه: سعادته طب وانتي ما دا حبك اصلا انتي نسيتي انك بتحبيه ومن زمان 

خديجه: وانا بحبه وعلشان كدا عايزاه سعيد في حياته ارجوكي يا أمي وافقي 

ياسين بصدم#مه بتحبني

خديجه: لا لا قولى بس رقمها وفي فون ارضي تحت 

ياسين ملاها الرقم وهي نزلت تكلم مامته 

ياسين كان عنده فضول اوي يسمع هاتقول لمامته اي 

خديجه: سلام عليكم ازيك يا أمي عامله اي انا خديجه 

فيروز: اهلا ياحبيبتي عامله اي طمنيني 

خديجه: في زحام من النعم ممكن ياماما اطلب منك طلب

فيروز: قولى ياحبيبتي 

خديجه: ممكن توافقي علي خطوبه ياسين وايسل وهو اتغير وقال انه هايغيرها اتمني ماتقفيش ادام سعادته 

فيروز بصدم#مه: سعادته طب وانتي ما دا حبك اصلا انتي نسيتي انك بتحبيه ومن زمان 

خديجه: وانا بحبه وعلشان كدا عايزاه سعيد في حياته ارجوكي يا أمي وافقي 

ياسين بصدم#مه بتحبني

جاري كتابه الفصل الجديد للروايه  عاود زيارتنا الليله

 

 

15  16 

انت في الصفحة 16 من 16 صفحات